الثلاثاء , مارس 19 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / قصص وآراء

قصص وآراء

*❤️بابا: عايزة نت…!!*

صغيرتي (مايا) بنت الأربعة سنوات ، وكلما تراني (مبحلقاً) في هاتفي ، باحثاً عن مستجدات الأخبار والأحداث ، تحمل هاتفها ( المتهالك) وتقف خلف الباب ، وتناديني بنبرة آمرة ( بابا: عايزة نت)! أحياناً أستجيب (لأوامرها) تناولني هاتفها لإدخال كلمة مرور (الواي فاي) ، إذا كانت لدي قيمة معتبرة من …

أكمل القراءة »

أسماء نوبية لأماكن سودانية

1/ أمبكول : أمبو : ساق النخيل أي خشب النخيل . 2/ عرشكول : صاحب العرش. 3/كدى كول : كدى : الثوب ، ويبدو أن المنطقة كانت مشهورة بصناعة النسيج. 4/ كليكول : كلي = الساقية ، اما كولو kulu تعني الحجر. والكاف(كا ) ليست بالضرورة أن تعني البيت في …

أكمل القراءة »

#قطار الشوق  متين ترحل تودينا  ؛؛؛؛؛؛

ابو القاسم عبد الرحمن في  تمام  الساعة  التاسعة  و عشرة  دقايق  تحرك  بِنَا القطار  من مدينة bendigo  الجميلة  متجها  الي  عاصمة  المقاطعة   Melbourne  و هي  من  اجمل  مدن  استراليا  و  الحائزة  علي  افضل  مدينة  في العالم  لي  ستة  سنوات  متتالية  للعيش  بي  كل  ما  يعني  من  متطلبات  الحياة  العصرية  و  …

أكمل القراءة »

قصة قصيرة طابور خامس

جمال غلاب انتظرت دوري بصبر و جلد و أخفيت الضيق الذي تنطق به ملامحي عادة عندما يتعلق الأمر بالوقوف في الطوابير الطويلة و الانتظار لمدة من الزمن غير معلومة. طالت المدة ففكرت في مغادرة هذه الساحة المزدحمة و الذهاب إلى مكان لا أضطر فيه للانتظار أو الوقوف أو ما شابه، …

أكمل القراءة »

*قوة الموت!*

*في عام 1845 نشر الكاتب الروسي فيودور دوستيفسكي أولى رواياته “المسكين”، وبمجرد نشر الرواية أصبح الشاب ذو الأعوام الأربعة والعشرين حديث المجتمع الروسي بأكمله، وفرض اسمه على ساحة الأدب، وتبوأ مكانًا بارزًا في صدارة المشهد الثقافي في موسكو.* *لكن الشاب لم يكن بعدُ قد ملأ خزان وعيه بالنضج الكافي كي …

أكمل القراءة »

من الواقع الثقافي / قصة قصيرة

سامح الشيخ نشأت اخلاص الفتاة الابونسية ذات المحيا المشرق كشمس  طلعت بعد ليلة خريفية ماطرة ،ممشوقة القوام واسعة العينين ترى فيهما ذكاءها ورجاحة عقلها ،  وببشرتها التي تفوق لون البن المحروق نضارة ولمعانا ، نشات في حضن والدتها ( ليلى) في  أحد الأحياء الامدرمانية القديمة بالعاصمة ذات التداخل والتواصل الاجتماعي …

أكمل القراءة »

“الآن أنا ما عندي إحساس بالغُنا”

  “الآن أنا ما عندي إحساس بالغُنا” هل تنزلق كوميديا عوض شكسبير إلى زَبَد الجمالية الطفيلية وحضيضها؟   عبد الجبار عبد الله   قبل أن أشرع في الإجابة عن هذا السؤال والخوض في تفاصيله، أتوجه بأحر التهاني لاتحاد الكتاب السودانيين على فوزه بجائزة الاتحاد الأوروبي لحقوق الإنسان، وللأستاذ محجوب محمد …

أكمل القراءة »

*الموت لعصابة الشيطان*

*قصة*….. *كان الفارس يمتطي جواده  ومسبحته تدلى من عنقه كالدرويش في ساحة حرب* *وخديجة يحترق قلبها كلما سمعت صرير باب حديدي أو رأت دابة تمشي بين الحقل* في يوم شتوي قارس انتفضت خديجة من الصباح الباكر لتجمع بقايا محصول القمح من الحقل لأنها الوحيدة المتبقية لوالدها بعد موت اخوتها الخمسة …

أكمل القراءة »

*#من روائع الادب التقدمي العالمي*

نشر الكاتب البرازيلي اليسارى الشهير “باولو كويلو” قصة قصيرة يقول فيها: “كان الأب يحاول أن يقرأ الجريدة، ولكن ابنه الصغير لم يكف عن مضايقته؛ وحين تعب الأب من ابنه قام بقطع ورقة في الصحيفة كانت تحوي  على خريطة العالم ومزقها إلى قطع صغيرة وقدمها لابنه  وطلب منه إعادة تجميع الخريطة …

أكمل القراءة »

شقى ومجنون

بسم الله الرحمن الرحيم يوسف البروف شقى ومجنون ……………………………………… اول مرة امشى لى لدكتور نفسانى … انا قايل الناس البمشوا للدكاترة النفسانيين ديل الا الناس البكونوا مربطين بحبال وبفلقوا بالحجار…. سبحان الله, صحى كل شئ ثقافة… حتى الجنون ثقافة… نحن فى البلد كان جنيت اقرب حبل حمار بدنبلوك بيهوا واقرب …

أكمل القراءة »

ربما تكون مخلوقة منى ((1))

 قصه قصيرة                   محمدأحمد//      رائحة البحر التي تحملها الرياحْ في آخر الليل، طيورٌ أفرختْ في الشفق البنفسجيِّ بين آخر النجوم والصباحْ أنصتْ هنيهةً ! تسمع في الحلم حفيف الرِّيش حين يضرب الجناحْ عبر سماوات الغيابْ هل دعوة إلى السفر؟ أم عودة إلى الماضى الكئيب؟ أم صوت بشرى غامض يزحف مثل …

أكمل القراءة »

*صرخه ثانية*

____________________ قصه قصيرة / محمد أحمد مسافر لأن صدري مثقل بالهموم ، ضاع كل شيئ بالجوار ، لم يتبقي شيئ ، عدا تلك النجوم التي تتلألأ من حولي، مسافر لأن ارضي لم تعد ارضي ، و بيتي لم يعد بيتي ، لكني حتما سأختار ما بين البقاء او الرحيل ، …

أكمل القراءة »

الفرن الذهبى   

   قصه قصيره //محمد احمد فى احدى الليالى الشتويه التى صادفت موجة برد عاتيه لم يسبق لها مثيل ،، حيث وصلت درجة الحراره ادنى مستوياتها،وكان البرد لايحتمل على الاطلاق،ذلك البرد القارس الذى يصحب معه زمهريرا” شتويا” يبدو كأنه معزوفة” موسيقيه نادره تهدأ لها نفوس المرضى النفسيين، ويظهر صوت المزمار الحزين …

أكمل القراءة »

كانت هناك / قصة قصيرة

والشمس في طريق رحلتها السرمدية لتغرب في مكان ما لينعم هناك اهل ذاك المكان بسكينة الظلام الذي يشبهه البعض بعصورالدكتاتورية والاستبداد ،  وهو تشبيه بشري يظلم به البشر الشمس التي تهدي الضياء والاشراق لينعم بنو البشر ذووا النفوس الامارة بالسؤ بالجمال بصرا كما تهديهم الظلام لينعموا بنعمة الهدؤ والراحة سكينة، …

أكمل القراءة »

*عندما غنيت بمنزل الأستاذ محمود محمد طه..*

مقال رائع كتبه المرحوم عبدالرحمن بلاص يوم 23 فبراير 1989 *بقلم: عبدالرحمن بلاص* كان ذلك أواخر عام 1978 وكانت مجلة الشباب والرياضة التي كان يرأس تحريرها الأستاذ حسن أحمد التوم تتأهب لإصدار عدد خاص بالذكرى الثالثة والعشرين للإستقلال.. والتي تصادف يوم الإثنين أول يناير عام 1979 واجتمعت هيئة التحرير ووضعت …

أكمل القراءة »

تمرد ! /قصة قصيرة

كان هنالك غابتين يفصل بينهما نهر وكل من الغابتين كانتا تمثلان مملكتين لدولتين الغابة التي على الضفة اليسرى للنهر يحكمها منذ اربعين سنة اسد عجوز وديكتاتور هذه الغابة كانت تتميز بان اشجارها من المانجو والجوافة والموز ولكن افرادها يعيشون حياة ضنكة، اما التي على الضفة اليمنى يحكمها اسد شاب منتخب …

أكمل القراءة »

اطفال الخور / قصة قصيرة

اطفال الخور / قصة قصيرة  لم يكونوا تعساء كما نظن نحن لكن نحن التعساء بوجودهم داخل الخور الكبير .الذي صار لهم مسكن ، وصارت المهدئات والعقاقير والمسكنات لمعظم الذين  خارج الخور ملجأ لينعموا بنوم او  براحة مصطنعة واطمئنان زائف لعبادات وصلوات ، لم تنهاهم عن فواحش القول والعمل  ومنكر القول والعمل. يخرج …

أكمل القراءة »

رواية القنديل- الحلقة الاولى – بقلم طارق اللبيب ..

رواية القنديل– الحلقة الاولى – بقلم طارق اللبيب .. كتير الناس بسألوني عن معنى اسمي يعني شنو (قنديل) .. واحدين بقول ليهم (القنديل ود عم المنديل) ..ياخي زهجوني زاتو .. القنديل.. هو المصباح ..اللمبة اللمبوووو … اللمبة ام عوينة الكان زمان بولعوها بالزيت .. والفانوس البولعوهو بالجاز الابيض ولو قلت (قنديل البحر) ده نوع …

أكمل القراءة »

فريق القش،

نشأ (الحاج) بين فريقين، من فرقان شمال العاصمة القديمة، لأب من سكان فريق القش، وأم أهلها من مواطني فريق الخور، كان يفصل بين الفريقين، شارع يُسمي شارع المزاد؛ كان فريق القش، يقع غرب شارع المزاد؛ وفريق الخور في شرقه،  كان سكان فريق الخور، من الطبقة الوسطى القديمة (المنقرضة) موظفين وعمال- …

أكمل القراءة »

قصة قصيرة للقاص عزام مرسي ( البطل )

قصة قصيرة للقاص عزام مرسي ( البطل )  لم يتمالك نفسه , بدت علي وجه كل علامات التقدم في السن في هذة اللحظه التي لا يستطيع أن يعبر فيها عن إنفجار دواخله, خلايا وجهه مارست حقها الطبيعي في الانقسام بسرعة, تمدد جلده, للوهلة الاولي تقسم بأنك تنظر إلي أحد برامج …

أكمل القراءة »