قام بها زملاء مهنته على رأسهم الطيب ابراهيم (الطيب سيخة) الذى غرس المسمار على راسه مثل لوح الخشب
وعندما كان جثمان الطبيب علي فضل مسجى بقسم حوادث الجراحة بمستشفى السلاح الطبي باُمدرمان سُجلت حالة
الجثة كما يلي :
•مساحة تسعة بوصات مربعة نُزع منها شعر الرأس إنتزاع اً.
•جرح غائر ومتقيّح بالرأس عمره ثلاثة أسابيع على وجه التقريب.
•إنتفاخ في البطي والمثانة فارغة، وهذه مؤشرات على حدوث نزيف داخل البطن.
•كدمات في واحدة من العينين وآثار حريق في الاُخرى (أعقاب سجائر)
الاعتقال و وسائل التعذيب البشعة ضد عشرات الأطباء كانت بقيادة عناصر الجبهة الإسلامية من ضمنهم الطيب سيخة وعوض الجاز وابراهيم شمس الدين وبكري حسن صالح والطبيب عيسى بشرى ويسن عابدين
بعد ظهر نفس اليوم أصدر طبيبان من أتباع تنظيم الجبهة، همابشير إبراهيم مختار وأحمد سيد أحمد، تقريراً عن تشريح
الجثمان أوردا فيه ان الوفاة حدثت بسبب “حمى الملاريا
#دمك صعب يا على
من الاطباء الذين نفذو الاضراب مع على فضل وقتها الدكتور اكرم