الأحد , مايو 5 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / الجبهة الوطنية العريضة / اهم ما جاء في ندوة هانوفر التي نظمتها مكتب حركة /جيش تحرير السودان – قيادة الرفيق /عبدالواحد النور في مكتب دولة ألمانيا بتاريخ 3 سبتمبر2016م.

اهم ما جاء في ندوة هانوفر التي نظمتها مكتب حركة /جيش تحرير السودان قيادة الرفيق /عبدالواحد النور في مكتب دولة ألمانيا بتاريخ 3 سبتمبر2016م.
* رئيس ومؤسس حركة/جيش تحرير السودان /عبدالواحد النور في الندوة - حول الراهن السياسي العام في البلاد وخارطة الطريق التي وقعتها بعض مكونات قوى نداء السودان مؤخراً ورؤية الحركة فيها.
- عبدالواحد النور :
- حركة التحرير ومنذ نزولها إلى ساحة النضال الوطني ظلت تنادي بالسلام ولكن للسلام متطلبات والتي من ضمنها أمن المواطن والعدالة.

اهم ما جاء في ندوة هانوفر التي نظمتها مكتب حركة /جيش تحرير السودان – قيادة الرفيق /عبدالواحد النور في مكتب دولة ألمانيا بتاريخ 3 سبتمبر2016م.

اهم ما جاء في ندوة هانوفر التي نظمتها مكتب حركة /جيش تحرير السودان –  قيادة الرفيق /عبدالواحد النور في مكتب دولة ألمانيا بتاريخ 3 سبتمبر2016م.
* رئيس ومؤسس حركة/جيش تحرير السودان /عبدالواحد النور في الندوة – حول الراهن السياسي العام في البلاد وخارطة الطريق التي وقعتها بعض مكونات قوى نداء السودان مؤخراً ورؤية الحركة فيها.
عبدالواحد النور :
حركة التحرير ومنذ نزولها إلى ساحة النضال الوطني ظلت تنادي بالسلام ولكن للسلام متطلبات والتي من ضمنها أمن المواطن والعدالة.

نتيجة لإنعدام الأمن في السودان وصل آلاف السودانيون إلى أوروبا.

خارطة الطريق التي وقِعت في أديس أبابا لا تخص الشعب السوداني إنما تخص الإتحاد الأفريقي وأمريكا والإتحاد الأوروبي.

بالضرورة ألاّ تدعم الحكومة الألمانية نظام الإبادة الجماعية في السودان.
ضرورة وحتمية مثول البشير وأعوانِه أمام القضاء الجنائي العادل.

طالما فطرياً المصائب بتجمع المصابين وجب على عموم الشعب السوداني أن تتوحد ضد هذا النظام الإبادي.

الحكومة وبعض قوى المعارضة جاهزة في ان توقعان إتفاقيات عدة ولكنهما غير جاهزين لتنفيذها.

عامة الشعب السوداني ما زال يعاني من صفوتي المعارضة والحكومة اللذان يجمعهما مصلحة إستمرار هيكلة الدولة بشكلها الحالي هذا طالما  ظلت تخدم مصالحهما الآنية والمستقبلية كأقلية كما في الماضي والحاضر الأليم.

إسقاط النظام هو الحل الأمثل لأزمات الوطن إيزاناً لبداية عهد ديمقراطي علماني ليبرالي فدرالي تتشكل بإرادة الشعب.

* الدكتور/ عبدالحميد خالد ؛ عن الجبهة الوطنية العريضة ؛ نحن مع إسقاط النظام والغرض من حوار الوثبة كانت لتخدير الشعب لذلك نحن في خندق واحد مع عبدالواحد النور لأن رؤيتهم واضحة ووطنية وصريحة وأخلاقية تنحني لها القامات تعظيمًا وتمجيدًا لمبادئها ومواقِفها الصادقة وأشرف ما شهدتها تجارب مكونات الوطن.

* ميشيل دوتّأ عن منظمات المجتمع المدني الألماني ؛ نرحب باللاجئين السودانيون في ألمانيا والبشير يجب أن يذهب.

في ظل الظروف الإستثنائية البالغة التعقيد التي يمر بها عامة الشعب في الوطن السوداني الأقتصادية منها والأمنية نظمت مكتب حركة / جيش تحرير السودان في دولة ألمانيا الإتحادية بمديرية هانوفر ندوة سياسية هي الأولئ من نوعِها من حيث الحشد الجماهيري السوداني والتفاعل ومشاركة منظومات المجتمع المدني الألماني وتأيّدهم وقوة خطاب المتحدثون ؛ بعنوان موقف الحركة في خارطة الطريق التي وقِعت مُؤخرًا في أديس أبابا حيث خاطب الندوة كل من رئيس ومؤسس حركة /جيش تحرير السودان الرفيق/عبدالواحد محمد أحمد النور و أمين أمانة العلاقات الخارجية بالحركة الأستاذ/ أحمد إبراهيم كازيسكي والدكتور/ عبدالحميد خالد رئيس القطاع السياسي للجبهة الوطنية العريضة بقيادة الأستاذ/علي محمود حسنيين إلى جانب رئيس مكتب الحركة في ألمانيا الأستاذ/ عبدالسلام آدم كاجوري والناشط  الحقوقي /عبدالرحمن فضل متحدثاً بإسم اللاجئين السودانيون في عموم ألمانيا.

* الأستاذ / عبدالواحد النور:

بعد التحايا لعموم ضحايا النظام وحضور السودانيون والألمان اللافت وممثلي منظماتِهم المدنية والترحم على أرواح شهداء الثورة السودانية التي يقودها أكد إن حركة جيش تحرير السودان الذي يقودها هي حركة سلام ومنذ نزولها إلى ساحة النضال الوطني ظلت تنادي بالسلام الحقيقي في الأرض وفي ذلك ذهبت إلى جولات تفاوضية عِده منها أبشي وابوجا وغيرها لكنها لن تجد الشريك الحقيقي المحب للسلام ولأن التفاوض الذي يؤدي إلى السلام لها متطلباتها وشروطها التي لن تكن مكان تفاوض في حال ما إذا كانت مع قيادة دولة تحترم مواطنيها والتي من ضمنها على الإطلاق أمن المواطن والعدالة الجنائية والتعويضات والحريات الفردية والجماعية وطرد المستوطنون الجدد من أراضي النازحين بغية رجوعهم إلى حواكيرهم وتطرق إلى قضية مياه الشرب في كردفان الذي ظل يعاني فيها المواطن الكردفاني في السودان منذ عقود عِده بينما هم في بلد فيها أطول نهر في العالم وقضايا النازحين في جبال النوبة والنيل الأزرق والفيضانات في شرق السودان وقضية مشروع الجزيرة الذي قسم فيها البشير أطرافها إلى عبيد وأحرار وعند  تشغيلها كما قال البشير: حيستفيد منها العبيد ؛ داعيًا في ذلك وناصحا بضرورة الإعتراف بالبعض كشعب سوداني دون تمييز على أساس اللون أو الدين أو العرق والجهة ؛ إما فيما يخص بخارطة الطريق الموقعة مؤخرًا في أديس أبابا ما بين بعض مكونات قوى نداء السودان والمؤتمر الوطني حيث ذكر /عبدالواحد  إنها لأ تخص الشعب السوداني ولا صلة لها بها بل قد تخص الإتحاد الأفريقي وامريكا وبعض دول الإتحاد الأوروبي ذاكرا في أن
إجراء أي عملية تفاوضية بالضرورة في أن تكون هناك إتفاق في الأجندة مكان التفاوض والزمان والمكان فيما بين الأطراف وهذا ما لن تتم في خارطة الطريق بعد ؛ موضحًا إن دول الإتحاد الأوروبي باتوا يبذلون جهدًا من أجل تثبيت حكم البشير الإرهابي حتى يوقف لهم الهجرة لذلك قاموا بخلق برنامج أطلقوا عليها بمشروع الخرطوم وبموجبها سلموا البشير مبلغ أكثر من 4 مليون يورو مقابل إيقاف اللاجئين ومتسائلاً ومتعجبًا في هذا لأن الإيقاف هنا حتكون بالقتل المستمر أي اقتلهم حتى لأ يأتون هنا في دولنا (أوروبا) ؛ مضيفًا إن البشير قتل أكثر من 2 مليون مواطن في جنوب السودان ونصف مليون في دارفور وآخرون في النيل الأزرق وجبال النوبة وشرق السودان والجزيرة والخرطوم علاوة على جرائم الإغتصابات الممنهجة والواسعة النطاق في عموم جبهات الحرب متخذنها كثاني سلاح ضد المدنيون العزّل ؛ ذاكرًا إن السودانيون فقدوا الأمن في بلدهم لذلك من الطبيعي أن ياتوا كلأجئين هنا في أوروبا حيث حث ألمان اليوم ألاّ يدعموا حكومة الإبادة الجماعية في الخرطوم وإن النظام السوداني نظام إرهابي وجزء من داعش وإمتداد لتنظيم القاعدة وجماعات بوكو حرام النيجيرية ؛ حيث ذكّر السودانيون والمعارضة للتوحد وقال ان الله لن يرسل لنا رسولًا لكي ينقذنا وليس هناك دولة  لكي يرس يرسل لنا رسولًا لكي ينقذنا وليس هناك دولة  لكي يرسل لنا جيشًا لذلك من الضروري أن نحرر عقولنا أولاً حتى لا نكون في منهج النظام الذي قسم الشعب إلى نحن وهم وإن هذا النظام قد وقع 45 إتفاقية سلام وإن 46 لن تكن النهائي ولن تاتي بالتغير والتغير لن يكن بالمشاركة مع النظام في جماجم الشهداء والضحايا وان هذا النظام يجب أن تذهب.
عبدالواحد النور ؛ الدولة السودانية كانت من ضمن أغني الدول بمواردها ولكن لسوء الإدارة  وإنعدام حق المواطنة المتساوية أصبحت في ركب الدول الفقيرة المتخلفة ومن سَلة غِذاء العالم إلى سَلة جوع العالم لذلك بُرزت وتجذرت وإتخلقت  صراع ما بين عامة الشعب السوداني و الصفوة كأقلية لتكون بذلك جدلية عادلة ؛ إما إنهائها بعدالة أو الموت من أجل ذلك ؛ وكذلك بالنسبة لخارطة الطريق نحن لن نوقعها لأننا كحركة لسنا جزء من نداء السودان وقد رفضنا نداء السودان لأن مكونِاتها الصفوية تعمدت في إسقاط قضايا أمن المواطن والعدالة الجنائية وإعادة هيكلة الدولة السودانية بالطريقة التي تخدم مصالح عامة الشعب السوداني وإعادة تعريف الدولة بتعريف صحيح والأزمة إن مكونات نداء السودان والحكومة متفقان في إنهم يوقعون ويبرمون الإتفاقيات ولكنهم غير صادقين في تنفيذها لان لدينا تحالفات عِده من ضمنها كودا المؤسسة للجبهة الثورية ووثيقتا الفجر الجديد وباريس وكلها نصتا على تغيّر النظام بنظام حكم علماني ديمقراطي  ليبرالي فدرالي في إطار السودان الموحد وليس التفاوض معها وهي ما تنصل منها معظم القوى التي تحالفنا معها لذلك رأينا مبدئي وواضح وثابت لا حل لكل ازمات هذا الوطن إلا بذهاب هذا النظام بكل الطرق والوسائل المعلنة وغيرها.

* الدكتور/ عبدالحميد خالد / رئيس القطاع السياسي في الجبهة الوطنية العريضة بقيادة الأستاذ/ علي محمود حسنيين حيث بدأ حديثة بالتحايا لعامة الشعب السوداني وقيادة حركة/جيش تحرير السودان بقطاعاتِها المختلفة في الثناء والتقدير لمبادئها ومواقفها المتشرفة منذ نزولها إلى ساحة النضال الوطني تجاه القضايا المصيرية للشعب ذاكرًا وموضحًا في ذلك بقوله: نحن مع إسقاط النظام والغرض من حوار الوثبة كانت لتخدير الشعب لذلك نحن في خندق واحد مع عبدالواحد النور لأن رؤيتهم واضحة ووطنية وأخلاقية تنحني لها القامات تعظيمًا وتمجيدًا وذاك الحوار تعترف بشرعية النظام والمعروف إن هذا النظام غير شرعي وكل قيادتِها بالضرورة أن يمثلوا أمام محاكم عادلة نتيجة لما إغترفوها من جرائم ضد الشعب زهاء العقدان من الزمان.

* ميشيل دوتأ عن منظمات المجتمع المدني الألماني ؛ بعد التحايا والتقدير للشعب السوداني ولقيادة الحركة قالت: نرحب باللاجئين السودانيون في أراضينا كمنظمات مجتمع مدني وندعم عموم الشعب السوداني إيجابا في قضاياهم المصيرية والبشير يجب أن يحاكم أمام القضاء الدولي طالما ليس هناك قضاء مستقل في السودان.

* الأستاذ/ عبدالسلام آدم كاجوري ؛ رئيس مكتب الحركة في دولة ألمانيا ؛ بعد التحايا الثورية أكد دعم ومساندة مكتبه التنفيذي لقيادة الحركة ماديًا وسياسيًا وتنظيميًا طالما إنها ظلت تعمل وتناضل من أجل قضايا عموم الشعب السوداني وختم حديثة بمقولة الرفيق الأستاذ/الحافظ قمبال ؛ إما في حياة تتحقق فيها الكرامة أو ممات يدّرس الأجيال أسبابها.

* الأستاذ/ أحمد إبراهيم كازيسكي ؛ امين العلاقات الخارجية بالحركة وبعد التحايا تطرق لقضية طرد المنظمات الإنسانية الدولية التي كانت تقدم خدمات متعدده للنازحين في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وكجبار وأجزاء عده في الوطن السوداني وبموجب قرار الطرد ذاك  من قبل حكومة الخرطوم بات الآلاف من النازحين في معرض الإبادة الجماعية نتيجة لسياسات طرد الحكومة لتلك المنظمات لتتسق مع الإبادة المباشرة  وأضاف في حديثه أن حركة التحرير حركة محبه للسلام لكن بمتطلبات وشروط عده والتي من ضمنها الأمن والعدالة الجنائية وما يضمن إعادة صياغة هيكلة الدولة السودانية بالطريقة التي يخدم مصالح عامة الشعب السوداني دون عنصرية على أي أساس.

* الأستاذ والناشط الحقوقي/ عبدالرحمن فضل ؛ ممثل اللاجئين السودانيين في دولة ألمانيا حيث بدأ حديثة بالتحايا للشعب السوداني وعموم النازحين واللاجئين السودانيون على إمتداد الكون وقيادة حركة / جيش تحرير السودان ؛ حيث حيّ قيادة الحركة وأيد مواقفها ورؤيتها تجاه قضايا النازحين واللاجئين خاصة فيما يتعلق بالأمن والعدالة الجنائية مشيراً إن بإنجازهما حيتسنى لهم  فرصة العودة في الرجوع إلى حضن الوطن طوعاً دون إكراه من أحد وأي كان كما قال.

     * مبارك أبكر محمد ؛ أمين أمانة الشؤون الأعلامية في مكتب الحركة بدولة ألمانيا الإتحادية – هانوفر

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

*بيان من القيادة العامة لقوات حركة /جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبدالواحد محمد أحمد النور

Share this on WhatsApp*بيان من القيادة العامة لقوات حركة /جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبدالواحد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.