السبت , مايو 11 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / 🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (104) السنة الأولي* *24/2/2019*

🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (104) السنة الأولي* *24/2/2019*

يصدرها *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* للوصول لأكبر قاعدة من الجماهير ونقل نبضها والعمل معها وإليها *ومنبرا* للتوعية يسهم في  معرفة هذه  القواعد لرأي الحزب بالعاصمة ومواقفه  الجماهيرية ولكافة جماهير الشعب. 

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي الفيس بوك* https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-431931800554103/

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي   تويتر* (‎@Communist_SD): https://twitter.com/Communist_SD?s=08

*💥 _إلى جماهير الشعب السوداني_*
أكدت التطورات الأخيرة الانتصارات الرائعة التي حققتها الحركة الجماهيرية في استمرار مواكبها السلمية ومحاصرة النظام وكسر شوكته القمعية.. وتراجعه أمام المد الكاسر لحركة عريضة شملت كل مدن وقرى السودان.. مطالبة برحيل النظام وتفكيكه وتصفيته.. وعكس ذلك رد الفعل القوي للجماهير مساء الجمعة عقب خطاب السيد البشير.. وموقف الجماهير الرافض لأي حل غير عملية التغيير الجذري الذي تضمن إزحة النظام بأكمله..
ويبدو أن رد النظام على لسان رئيسه قد تجاهل حقيقة ومطالب الثوار وتضحياتهم.. لقد خرج النظام ليلة أمس بمسرحية لا تقنع أحدا.. ورغم الضوضاء فلا زالت قبضة المؤتمر الوطني على مفاصل السلطة واضحة وتمت عسكرة الولاة.. وصحب ذلك كله إعلان حالة الطوارئ..
والمعروف أن النظام ظل يلجأ كلما تستفجل الأزمة وتتعمق.. إلى حلول فطيرة بعيدة عن واقع البلاد ومطلب الجماهير.. وكالعادة يلجأ إلى التغيير الشكلي وعمليات الإبدال والترقيع.. صحيح أن النظام قد تراجع عن مواقفه السابقة والتعنت والإساءة إلى المشاركين في الحراك الجماهيري ووصفهم بالعمالة.. وكل ذلك يأتي في إطار محاولة بائسة لذر الرماد على العيون.. والظهور بمظهر المصلح.. ورأس النظام هو المسؤول الأول عن كل الجرائم التي ارتكبت وترتكب حتى الآن.. إن محاولة فتح صفحة جديدة أو حوار لا يمكن أن تتم في ظل ارتكاب جرائم القتل والاعتقال واستعمال القوة المفرطة ضد المتظاهرين..ويزيد الموقف تعقيدا إعلان حالة الطوارئ التي تتيح للنظام وزبانيته السند القانوني في تنفيذ المزيد من الجرائم ومصادرة الحقوق الدستورية للشعب والقوى الفعالة من أحزاب ومنظمات وتجمعات ومجتمع مدني، والتي ظلت تعبر عن المطالب الأساسية لجماهير شعبنا ونضالها الذي دخل شهره الثالث، لأنَّ إعلان حالة الطوارئ كما هو معروف يتم فقط، حين وقوع أحداث تهدد سلامة وأمن واقتصاد البلاد سواء كانت حربا أو كوارث طبيعية أو أوبئة تهدد الوطن والشعب، وكان رد الجماهير واضحا في مساء الجمعة على إعلان الطوارئ، وعرفت الجماهير أن المستهدف بذلك هو حركتها ونضالها.
إنه من المهم التمسك بزمام المبادرة عبر تمتين وحدة قوى المعارضة وعملها ونشاطها المشتركين في الالتزام الكامل بإعلان الحرية والتغيير ووثيقة هيكلة الدولة السودانية وبقية المواثيق التي وافقت عليها.. وطرحها في الشارع وتمليكها للجماهير، كأساس لأي حل مستقبلي، في هذا الإطار يكون من الطبيعي الاستمرار في النشاط الجماهيري واحتلال الشوارع والميادين وملأها بالجماهير الحاشدة لتحقيق المزيد من الانتصارات والوصول إلى الهدف النهائي، كما أن الاستمرار وتطور الحراك الجماهيري يستدعي التنويع في عمليات المواجهة والاعتماد على الموروث الثوري الغني للحركة الجماهيرية وتجاربها الفذة في المقاومة، لذا لابد من أن يشارك كل المبدعين من فنانيين ورسامين وشعراء وكتاب في إثراء الحراك وتنويعه وتطويره.
هذا لن يتم إلا باستمرار التعبئة والتنظيم والتأهيل.. والالتصاق بحركة الشارع.. والتفاعل بين القيادة السياسية والحزبية والجماهير ومن يقود حركتها الميدانية في الشارع.. هذا التلاحم هو صمام الأمان للانتصار على البغي والطغيان.
ضرورة رفع اليقظة والحذر لما يحاك من مؤامرات داخلية وخارجية لضرب وحدة المعارضة ونشاطها المشترك، عبر طرح حلول بائسة تستهدف ترقيع النظام واشراك قوى من خارجه، وهنا نشير إلى دور بعض الحكومات- النظام المصري- في اسناد النظام، كما تجب الإشارة إلى الحركة الدائبة لممثلي الإدارة الامريكية ومؤسساتها في التدخل في الشأن الداخلي السوداني، ومحاولتها البائسة لفك الحصار عن النظام وتوسيع قاعدته عبر مشروع الهبوط الناعم.
ونضع أمام أعضاء وأصدقاء الحزب ضرورة تواجدهم في مقدمة صفوف المواجهة في التظاهرات والمساهمة في قيادة الحراك في السكن والعمل والدراسة والشارع.. والعمل المثابر على تكوين اللجان التي تنظم الحراك مع بقية قوى المعارضة وسط القواعد الشعبية وبناء البديل الجماهيري الديمقراطي للجان النظام.. وتتولى هذه الاجسام الديمقراطية مهمة الإشراف على أمور الحياة اليومية وتلبية حاجيات الجماهير.
تبقى المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين كواجب ونشاط يومي، ويكون ركنا أساسيا في العمل اليومي الجماهيري والدعائي، والاتصال وتنظيم العلاقة مع أسر المعتقلين وتقديم العون الأدبي والمادي.
توسيع حملة بالتضامن مع الحراك الجماهيري، ومواكبتها للتطورات السريعة التي تستجد في البلاد، والاتصال بكل القوى العالمية والإقليمية، عبر الآليات المتوفرة، للمزيد من محاصرة النظام وإجباره لاحترام الحريات الديمقراطية وغلّ يده في عمليات القتل والترويع، والمطالبة بتقديم المجرمين وكل المشاركين في سفك دماء الأبرياء إلى محاكم عادلة.
جماهير شعبنا ومن تجاربها الثرة ونضالها عبر سنوات النظام الثلاثين تأكدت أن الحل للأزمة التي تخنق البلاد هو اقتلاع نظام الفساد والقتل من جذوره ورميه في مزبلة التاريخ، وهذا يتم عبر رفع درجات المقاومة في الشارع، وتتويجها بالتحضير الجيِّد للإضراب السياسي العام وتنفيذه والالتزام بسلاح العصيان المدني في شكل أجهزة وتسليم السلطة لممثلي الشعب.

*سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي*
الخرطوم 23/2/2019

*💥 _موجهات عامة لمواكب الاحد 24 فبراير 2019 الســــــ 1ـــــــــاعة ظهراً_*
تنطلق مواكب الاحد من مدن الخرطوم الثلاثة :
1- موكب ام درمان المركزي يتجه صوب استاد الهلال.
2- مواكب الخرطوم بحري وشرق النيل تتجه صوب الطرق الرئيسة والحيوية المؤدية إلى وسط العاصمة كما هو موضح في الخريطة.
3- مواكب الخرطوم وجبل أولياء
تتجه إلى الشوارع الرئيسة والحيوية المؤدية إلى قلب العاصمة كما هو موضح في الخريطة.
–  تلتزم المواكب بالسلمية، مع تأكيد التزام تجمع المهنيين وحلفائه بالعمل السلمي في كافة خطواته الساعية للتغيير.
–   تبدأ الموكب بالتحرك في تمام الســــــ 1 ـــــــــاعة ظهراً من يوم الاثنين الموافق 24 فبراير 2019.
–  ندعو الجميع لرفع اللافتات واستخدام مكبرات الصوت والهتافات الموحدة والأعلام الوطنية، تعبيراً عن وحدة الصف الوطني تجاه قضية رحيل النظام.
–  ندعو جميع الثوار لتوثيق تاريخ ومكان الموكب في تصويرهم.
–  يشجع التجمع وشركاؤه طباعة وتوزيع إعلان الحرية والتغيير.
–  سيقوم تجمع المهنيين وحلفائه بتوفير غرف طوارئ للمصابين والجرحى.
> في حال تم فض المواكب على الثوار اختيار أقرب نقطة مناسبة والتجمع مره أخرى وبدء الهتاف.
خريطة الطرق المستهدفة مرفقة مع الموجهات.
–  خروجك غداً وفي كل يوم وتنظيمك للاحتجاج في كل المناطق هو تعبيرك الحقيقي عن رفضك لنظام البطش والتنكيل والقهر ورفض قانون الطوارئ.

*قوى إعلان الحرية والتغيير*
23فبراير 2019
#موكب24فبراير
#مدن_السودان_تنتفض

*💥 _قوى إعلان الحرية والتغيير_*
*بيان بشأن إعلان حالة الطوارئ..*
مواصلة لموقفنا الذي أوضحناه بالأمس، والرافض لمحاولات الالتواء على مطالب الجماهير ورغبتها في تنحي النظام ورئيسه، وهو ما عبر عنه الشعب السوداني بوضوح تام منذ بداية ثورة ديسمبر المجيدة بشعار (تسقط بس)، ومن قبل ذلك بمختلف الطرق. وبالتالي فإننا نؤكد على الآتي:
1. بنية النظام الحالي و رئيسه هما السبب الجوهري لتأزيم الوضع بالسودان، ووصولنا لهذه المرحلة من التخلف الإقتصادي والتدهور السياسي والشقاق الاجتماعي. لقد أحال النظام حياة السودانيين إلى جحيم لا يطاق، فالنظام ورئيسه هم سبب الأزمة التي نعيشها بل وأساسها، وبالتالي يستحيل أن يكون العلاج بالداء.
إن شعار (سقط بس) هو نتاج تراكم لتجربة الشعب السوداني في مجابهة السلطة الشمولية طوال الثلاثين عاماً الماضية، جرَّب فيها النظام كل أحابيل وأساليب المكر والخداع، فليس جديداً تلويح النظام بالحوار ككرت مراوغة لإثناء الشعب عن مسار الحرية والتغيير.
2. سمعاً وطاعة لصوت الشعب السوداني. فقد أكدّت قوى إعلان الحرية والتغيير مراراً وتكراراً أن زوال النظام وتنحي رئيسه شرط أساسي لعملية التغيير التي يتبعها تشكيل حكومة انتقالية تعبِّر عن قوى الثورة للقيام بتنفيذ التحول ديمقراطي وإحلال سلام عادل وشامل والتأسيس لتنمية مستدامة وعادلة ومتوازنة.
3. الدعوة للحوار تتناقض مع إعلان حالة الطوارئ، ومع تواصل اعتقال الثوار، ومع مواصلة قمع الشعب السوداني بكافة الصور. وتلك مظاهر متواصلة لتناقض النظام على مر تاريخه، وتعبير عن عجزه الحالي عن استيعاب أن الشعب قد حزم أمره وعزم على التغيير الشامل لا الحلول الجزئية والترضيات الكاذبة.
4. نقف بصلابة مع رغبة شعبنا في استعادة استقلال السودان الذاتي، و استعادة كرامته الإقليمية و الدولية، كدولة تتعامل باستقلالية، وتقوم بواجباتها في العمل على إرساء السلم العالمي، وبناءً على ذلك، فإننا نمد أيادينا مرحبة بالتعاون والاحترام المتبادل مع دول الإقليم والمجتمع الدولي، ونؤكد أن النظام زائل بإرادة الشعب، ولا قوة في الأرض يمكنها أن تمنحه البقاء.
5. إن الجيش السوداني لا يزال خط الدفاع الأخير عن الشعب السوداني. لذلك نحن ندين الزج بالجيش في مواجهة مع الثوار وتكليفه بحماية النظام، ونعلم أن غالبية منسوبيه على مهنيتهم واستعدادهم للقيام بدورهم كمؤسسة تابعة للشعب السوداني وتعمل على الحفاظ على أرضه وسلامة مواطنيه.
6. نؤكد، بل وجاري العمل على تطوير أدوات المقاومة السلمية الشاملة، والمواصلة في زيادة المد الثوري وصولاً لمرحلة الإضراب السياسي الشامل والعصيان المدني الذي سيشل النظام . لقد أنجز شعبنا الكثير في معركة الحرية والتغيير، ولن يثني الشعب عن ذلك تخويفاً بإعلان الطوارئ أو خداعاً بالحوار.
لقد سئم الشعب السوداني تكرار استخدام النظام للحلول الأمنية وللخدع التسويفية كوسائل لتشبثه بالسلطة.
سطر الشعب السوداني ملاحم بطولية في مواجهة أدوات السلطة الباطشة، وسيحقق الشعب ثورته الثالثة لا محالة.
نحن في قوى إعلان الحرية والتغيير نؤكد إننا سنواصل مع شعبنا وبه المسيرة التي لن تتوقف حتى تبلغ محطتها الأخيرة بتنحي الرئيس وسقوط نظامه.

*قوى إعلان الحرية والتغيير*
23 فبراير 2019م

        *💥 _بيان هام_*
أذّن الآذان وح نصليك
              يا صُبح الخلاص حاضر
#جماهير شعبنا الصامد
نحيكم اليوم وكلنا ثقة بأن شمس الحرية قد لاحت أسنة أشعتها في الأفق تعلن نصر ثورتنا السلمية في مواجهة نظام الفساد والظلم والاستبداد، الذي ختم دكتاتوريتة اليوم بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد معطلا بذلك ما تبقى من الدستور والقوانين التى ظلت طيلة فترة حكم عصابة انقلاب يونيو ١٩٨٩م  حبراً على ورق. حيث انتهكت كل الحريات والحقوق الدستورية من قبل النظام نفسه.
#زملائنا الأطباء الشرفاء
لكم تحية المجد والصمود وأنتم تواجهون صلف حكم الإسلاميين الانقلابيين منذ ايامه الأولى دفاعاً عن حقوقكم المشروعة في تحسين بيئة العمل الصحي وتقديم الخدمة التى تتناسب مع الحفاظ على صحة وكرامة الإنسان السوداني الأبىئ.
تقدمتم صفوف الثورة السلمية ببسالة عندما هدر ثوار شعبنا في الشوارع.
الزملاء الأطباء، قامت مجموعة مسلحة من أجهزة أمن النظام في خطوة غير مسبوقةٍ باقتحام ميز الأطباء بالخرطوم وعملت آلتها العسكرية البشعة ضد كل من كان متواجداً لحظتئذ في الميز. ٍلقد ارهب صمودكم وتكاتفكم ووقوفكم القوي بجانب قوى الحرية والتغيير وانحيازكم التام للحراك الثوري زبانية النظام وآلته العسكرية. لذا لم يكن مستبعداً أن تستهدف أول خطوة عنف  بعد إعلان حالة الطوارئ ميز أطباء مستشفى الخرطوم واعتقال كل من كان متواجداً ساعة الهجوم الغادر وممارسة كل أنواع العنف اللفظي والجسدي. إنما حدث في ميز مستشفى الخرطوم مساء 22 فبراير يعد بكل المقاييس جريمةً تستحق الوقوف عندها ومسآلة مرتكبيها وتقديمهم للعدالة.
إننا في القطاعات الصحية بالحزب الشيوعي بالعاصمة القومية نرفض وندين بشدة العنف ضد الأطباء وكل العاملين في الحقل الطبي. وندعو كل الشرفاء من أبناء وبنات شعبنا بالتعبير عن رفضهم للعنف تجاه الأطباء وكل المتظاهرين السلميين في البلاد. تأكيدا لرفضنا القاطع لكل ما حدث فإننا نعلن الآتي:
# تمسكنا بحق التقاضي ومسآلة مرتكبي هذه الجريمة النكراء.
#  تعزيز  الاستمرار في الإضراب التام عن جميع الحالات الباردة في جميع المستشفيات. 
# مواصلة الانسحاب من جميع مستشفيات القوات النظامية. 
# متابعتنا لأى قرارات تصعيدية أخرى تصدر من المكتب المؤحد لأطباء السودان وقيادة تجمع المهنيين السودانيين.
#ثوار شعبنا المعلم
بكل تأكيد تظل ثورتنا مشتعلة حتى النصر الكامل بإسقاط  نظام الجبروت والضلال بجميع مؤسساته  ويظل سلاحنا الوعي التام بأهمية سلمية الثورة وحمايتها من أى محاولة للالتفاف وبالتمسك  بشعاراتها الأساسية التي حددتها الجماهير.
ونتوجه بالنداء لجموع المهنيين للانخراط في اجسامهم المهنية والشباب بالانخراط في لجان المقاومة استعداداً لإنجاز الإضراب السياسي العام والعصيان المدني الذي أصبح الآن أقرب من أي وقت مضى.
حرية ..سلام ..وعدالة
والثورة خيار الشعب
*المجد للشهداء..
*الشفاء العاجل للثوار المصابين..
*الحرية للوطن ولجميع المعتقلين الشرفاء..
عاش نضال الشعب السوداني..
عاشت وحدة أطباء السودان عصية على التركيع..

*القطاعات الصحية للحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية*
الخرطوم ٢٢ فبراير٢٠١٩

*💥 _بيان من الاتحاد النسائي السوداني_*
*رقم(6)*
*نساء السودان الباسلات..*
*جماهير شعبنا الأبي..*
ابقى يا ضل يا شموس
خاتي البيختار الوسط
مطلبنا الشمس الواضحة وسقفنا إجتثاث حكم الطاغية و وسائلنا مستلهمة من تاريخ شعبنا المعلم وعبقرية شبابنا.
إننا في الإتحاد النسائي ندعو الجميع لمواصلة النضال ، سلاحنا السلمية وتحالفنا راسخ مع قوى اعلان الحرية والتغيير.
إن إعلان حالة الطوارئ في البلاد تعني مزيد من القمع والإعتقالات التي لن تزيدنا إلا قوة وإصرار على المضي قدماً في ثورتنا الظافرة.
*عاش نضال المرأة السودانية..*
*عاش شعب السودان حرا” مستقلا”..*
*حكومة الموت*
*تسقط بس*

*الإتحاد النسائي السوداني*
        ٢٣ فبراير 2019

*💥 _شبكة الصحفيين السودانيين(S.J.Net)_*
*بيان مهم..*
  الصحافة: اعتقالات وايقاف
جماهير شعبنا الأبي
الزملاء والزميلات
ظلت الصحافة على الدوام هدفاً للسلطة بممارسة انتهاكات تخالف الدستور السوداني ومواثيق حقوق الإنسان، فقد تم اعتقال العشرات من الزملاء/ت وهم يقومون بتغطية التظاهرات  السلمية، التي عاجلت النظام فقام ممتلئا بالضيق من الحريات حيث طارد الصحافة وحاصرها بالاقتصاد والإعلان،  ثم بالرقابة الأمنية القبلية “قبل الطبع” ووصل مؤخرا إلى حد الاعتداء علي الصحفيين، واعتقالهم  بلا مسوغ قانوني ولا سند دستوري وهي حالة اعورار لصيقة بالحزب الحاكم و”منسوبيه” الذين تربوا فى كنف الشمولية البغيضة.
لقد تم اعتقال الزميل  الصحفي والرمز الرياضي الكبير عبد المنعم شجرابي وهو يناضل مع شعبه حين دعا داعي النداء فى استهداف واضح للصحافة والصحافيين، فقد تم اطلاق سراح بعض المعتقلين ولكن كما عودنا النظام يتحفظ ويحتفظ بالصحفيين مخالفا بذلك الاعراف والدساتير، وهو نظام يختلق الحيل والاكاذيب ليستمر فى صلفه وغروره وتنكيله بالرموز، إننا فى شبكة الصحفيين السودانيين نحمّل النظام  مسؤولية المساس بالزميل عبد المنعم شجرابي وهي مسؤولية تقع علي عاتق مدير جهاز الامن والمخابرات.
وتستنكر شبكة الصحفيين السودانيين اعتقال جهاز الأمن للزميل الصحفي الياقوت مصطفى،  لساعات أثناء مشاركته في موكب الرحيل يوم الخميس 21 فبراير، وتم اطلاق سراحه  في وقت متأخر من نفس اليوم.
كما تدين شبكة الصحفيين السودانيين قرار جهاز الأمن بإيقاف الزميل الصحفي أحمد يوسف التاي الكاتب بصحيفة الانتباهة عن الكتابة لأجل غير مسمى، دون أسباب في مصادرة لحقه الدستوري في التعبير عن رأيه، كما اوقف الزميلة مشاعر  عبد الكريم من الكتابة بجريدة “الأخبار” دون أسباب ايضا. وسبق لجهاز الأمن أن أوقف التاي قبل أقل من عام وذلك ضمن سياساته لتكميم آفواه الصحفيين واسكاتهم.
نؤكد نحن فى شبكة الصحفيين أننا نقف صفاً واحداً مع جماهير شعبنا ومع خيارها النضالي مع الزملاء الصحفيين من أجل الحرية للوطن، والحرية للشعب وغداً. يخرج آخر الصحفيين المعتقلين وبلادنا منتصرة علي من هدموا صروح التقدّم وصادروا الحرية وكبّلوا مسيرة الشعب الظافرة.
صحافة حرة أو لاصحافة..

*شبكة الصحفيين السودانيين*
23 فبراير 2019

💥 *يلا هللي يا حواري..ما بنهاب قانون الطوارئ*
💥 *تسقط..تسقط حكومة الجوع*
💥 *نحنا مرقنا مرقنا ومافي رجوع ضد الفقر وضد الجوع*
💥 *سلمية..سلمية ضد الحرامية*

 

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.