الخميس , مايو 16 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / 🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (87) السنة الأولي* *1/11/2018*

🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (87) السنة الأولي* *1/11/2018*

يصدرها *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* للوصول لأكبر قاعدة من الجماهير ونقل نبضها والعمل معها وإليها *ومنبرا* للتوعية يسهم في  معرفة هذه  القواعد لرأي الحزب بالعاصمة ومواقفه  الجماهيرية ولكافة جماهير الشعب. 

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي الفيس بوك* https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-431931800554103/

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي   تويتر* (‎@Communist_SD): https://twitter.com/Communist_SD?s=08

💥 *_من الجماهير وإليها_*
اعلنت الانقاذ عن الافصاح عن مزيد من خططها الاقتصادية الجديدة ضمن ما يعرف بالصدمة الاقتصادية حيث اعلنت عن طباعة فئات نقدية جديدة تتراوح بين المية والماتين والالف  وبالاقدام علي هذه الخطوة كاستكمالا لما بدات به من تنفيذ الوصايا الخاصة بذلك من رفع يد السلطة من التدخل في سوق العملة نهائيا وترك الامر وفق مضاربات سوق العملة والتجار.
وما هذه العملة الورقية التي طبعت واعلنت عنها السلطة الا انهيارا لقيمة الجنيه السوداني وبالتالي فتح الابواب امام الشركات والعالمية وسماسرة السوق للدخول في استثمارات تنهب الوطن والمواطن بلا عائد يذكر سوي بعض فتات تسد به السلطة احتياجاتها  في الانفاق علي الحزب الحاكم ومنسوبيه والحروب التي تديرها والصرف علي مليشياتها وهذه السياسات جربتها الانقاذ من قبل ولم تقدم حلا ولم تساهم في حل الازمة الاقتصادية وليس للسلطة من اتجاه للعبور غير تقديم التنازلات علي حساب العملة الوطنية لاستجداء الاستثمارات والقروض طويلة وقصيرة الامد وقد بدات سلبيات هذه السياسات في الظهور فقد عادت صفوف الخبز والبنزين وتصاعد اسعار بعض السلع الاسياسية في الظهور من جديد وهذا يعني انسداد اي افق للعبور من هذه السياسات.

💥 *_كلمة السكرتير السياسي للحزب الشيوعي بالعاصمة القومية_*
في اليوم الختامي لفعالية مشوار مع فاطمة..
بداية باسم الحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية نحي الشعب السوداني بالذكري ال54 لثورة أكتوبر المجيدة فالتحية لشهدائها وكل شهداء الثورة السودانية. وبإسم حزبنا بالعاصمة القومية أحي حضوركم ومشاركتكم لنا مشوارنا مع فاطمة والذي جاء إحياء للذكري الأولي لرحيل الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم وإحتفاء بذكري ثورة أكتوبر المجيدة مستلهمين من هذه الذكري مسيرة نضال النساء السودانيات ومشوار فاطمة في قيادة هذه المسيرة وهذا النضال المتواصل والذي لم يعرف التراجع أو النكوص حيث ظل نضال المراة السوادانية متقدا و متصاعدا.
لماذا مشوار مع فاطمة؟ مشوار فاطمة هو مشوار الحزب الشيوعي السوداني والراحلة فاطمة أحمد إبراهيم وكما قدمها حزبنا في كلمة الحزب علي لسان السكرتير السياسي السابق لحزبنا الأستاذ محمد إبراهيم نقد كمرشحة عن القوي الإشتراكية بالبراري في إنتخابات 1986 في كلمات ستظل محفورة في وجدان شعبنا وفي ذاكرته ونستعير بتصرف بعض من هذه الكلمة لنجيب علي السؤال لماذا مشوار مع فاطمة؟ ولماذا نسعي لإحياء ذكراها؟ في مشوار مع فاطمة أحمد إبراهيم يكون المشوار هو نضال النساء السودانيات ودورهن في معركة الإستقلال, ونشوء التعليم والرعاية الصحية, وأيضا دورها في سجل السجون والمعتقلات والتشريد وملاحقة الأمن.
والمشوار هو مشوار الأم السودانية وإحترامنا لدورها في تربية هذا الشباب الذي إستشهد في سبتمبر 2013 وقاوم طوال سنوات ديكتاتورية الإنقاذ. هذا الجيل الذي وصم بأنه لايعرف تاريخ الحركة الوطنية ولا يلم بتقاليد النضال الوطني, هذا الشباب الذي تعمل سلطة الراسمالية الطفيلية علي إفساده وإضطهاده وإزلاله نفس هذا الشباب هب في يونيو 2012 وسبتمبر 2013 وقاد هبة يناير 2018 ولم يحدث ذلك صدفة علي الإطلاق. فهذا الشباب نفسه ظل يخرج المرة تلو الأخري يهتف (عائد عائد يا أكتوبر| عائد عائد يا أبريل), علي الرغم من أنه لم يحضر أكتوبر أو أبريل ولكنه تعلم من أمه بالمنزل ورضع تقاليد أكتوبر ونضال المراة السودانية, ولهذا كان مشوارنا مع فاطمة أحمد إبراهيم رمز الأم السودانية والذي نسعي لاستكمال مهام المساواة بين المراة والرجل في العمل المنزلي غير مدفوع الأجر, , أمام القانون, في الحقوق والواجبات وفي فرص التطور الإنساني.
مشوارنا مع فاطمة هو مشوار غضبنا ورفضنا لكل القوانين والممارسات التي تنتهك كرامة وحرية المراة.  مشوار مع فاطمة أحمد إبراهيم ليرتفع صوت المراة السودانية في المواقع والمنابر دفاعا عن حقوق المراءة والأمومة والطفولة. لقد تطورت حركة المراة السودانية من تنظيم به عدد محدود من النساء المتعلمات في عام 51|52 إلي أن أصبح عدد الطالبات يفوق عدد الطلاب في الجامعات. وبإسم هذا التطور لحركة نضال المراة السودانية نواصل مشوارنا مع فاطمة أحمد إبراهيم ولرد الإعتبار لمكانة المراة السودانية والتي شوهتها سلطة الراسمالية الطفيلية ومن التف معها.
ومشوارنا مع فاطمة أحمد إبراهيم لانها جديرة بتمثيل المراة السودانية والرجل السوداني أيضا بما لها من شجاعة وجراءة, شجاعة أن تقول الصدق ولا تتراجع أمام التهديد- والمراة الشجاعة تزيد الرجل شجاعة وجسارة, وما أحوجنا للشجاعة لمواجهة المعارك والمهام في هذه المرحلة.ومشوارنا مع فاطمة لانها رمز للقوي الحديثة, ورايات التقدم, رايات العلم في مواجهة الدجل والشعوذة, مشوارنا معها من أجل من أجل نهضة المراة السودانية التي دفعتها لان تكون في مقدمة الصفوف ضد التخلف والقهر والأفكار العقيمة. فاطمة .. رمز أكبر:
ولهذا مشوارنا مع فاطمة أحمد إبراهيم لايعني مشوار الحزب الشيوعي السوداني فالرمز أكبر من ذلك والمسئولية أكبر من ذلك, لأن المشوار مع فاطمة مشوار المراة بكل إنتماءاتها وشرائحها وفئاتها وطبقاتها. وعلي الرغم من أن المراة السودانية نالت بنضالها حقوقها السياسية والإجتماعية وحق الأجر المتساوي والمساواة في كل شئون المجتمع, والتدرج في التعليم. الا أن هنالك هجمة شرسة تشنها قوي الظلام ضد حقوق المراة ومحاولة إعادتها إلي بيت الطاعة وعصر الحريم. ومن هنا تأتي أهمية مواصلة مشوار فاطمة والفتاة السودانية وهي في دور العلم بالمحافظة علي كرامة المراة لتمارس دورها بمسئولية عالية مما يطمئننا علي مستقبل السودان لان هؤلاء هن أمهات المستقبل. الأمهات اللائي يرفعن رايات التقدم والحرية وبعث التراث السوداني الأصيل وهو ما يطمئن علي جيل ما بعد إسقاط النظام. والمراة السودانية تجدها في كل مكان تمارس كل المهن عاملة- مدرسة- ممرضة-موظفة-محامية-طبيبة-مزارعة-بيطرية-مهندسة-قابلة-بائعة شاي وأطعمة-سياسية, هل كنا نحلم بهذه الطفرة وهذا التقدم في عام 51|52 بداية حركة تحرر المراة؟ هل كنا سنصل لهذه المرحلة لولا الأم السودانية التي وقفت مع تعليم البنات وكان تقديرها صحيحا وكان تعليم المراة السودانية كسبا ورصيدا لتطور المجتمع السوداني.
والمراة السودانية تمارس كل هذه المهن ولكن أهم مهنة تمارسها المراة السودانية هي الزراعة. فالمراة السودانية مزارعة تحمل الطورية –تحفر-تعزق-تحش-تزرع-تخزن-تطحن وتطعم هذا الشعب. إحتراما لنساء بلادي في المهن الهامشية والقطاع غير المنظم والمزارعات اللائي يتم نزع الأراضي منهن ويتعرضن للإستغلال المركب من كشات المحليات وعسف النظام فهن رمز المقاومة المستمرة. مشوار مع فاطمة أيضا تقديرا لنساء بلادي ولكل الشابات اللائي تعلمن ويمارسن في حياتهن العادية كل أنواع الرفاهية والتكنولوجيا الحديثة لنذكر الأصل – الأصل الكادح الذي لايكل ولا يمل, لأول من يستيقظ في البيت واخر من ينام, يسهر مع المريض وينتظر الغائب.هذه هي المراة السودانية الأصيلة والتي زادت أعباؤها وأصبحت مزدوجة بسبب الحروب والنزوح واللجوء وهجرة الرجال وغياب الأزواج لتحل محله في البيت وتتحمل وحدها كل المسئولية والهموم اليومية, هذه الأم نحترمها ونقدرها.
إننا ندعو كل مدرك ومقدر لدور المراة أن يعبر عن ذلك التقدير بأن يتواصل مشوار فاطمة من أجل أن تنال المراة السودانية كافة حقوقها وان كان مشوار فاطمة فرض كفاية علي بعض القوي فهو فرض عين علي كل شيوعي وشيوعية.
دمتم ودام نضال المراة السودانية..
دمتم ودام نضال الشعب السوداني..
عاش نضال الحزب الشيوعي السوداني..
*أكتوبر 2018*
 
💥 *_المهندس صديق يوسف موازنة 2019 ستكون أسوأ من ميزانية هذا العام_*
توقع عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي صديق يوسف أن تكون موازنة 2019 أسوأ من موازنة العام الحالي التي استحقت اسم ميزانية الجوع.
وقال إن الوضع الذي خلفه تطبيق الميزانية أصبح فوق الاحتمال  حيث بلغت تقديرات تكلفة أسرة مكونة من خمسة أطفال حدود 14 الف جنيه في الوقت الذي يبلغ فيه متوسط دخل العاملين في مختلف الوظائف 1500جنيه
وأضاف أن الشعب لايستطيع أن يأكل أو يشرب وان حوالي 80% من الشعب يعيشون على وجبة واحدة في اليوم.

💥 *_مرقص: قرار الرئيس عمر البشير  بفك احتكار الأدوية نأي عن الازمة الحقيقية_*
وصف رئيس شعبة الصيدليات الخاصة السابق الدكتور نصري مرقص  قرار الرئيس عمر البشير  بفك احتكار الأدوية وما تبعها من قرارات  بأنها ذر للرماد في العيون ولم تلامس الإشكاليات الأساسية التي تواجه قطاع الدواء والمتمثلة في إيقاف توفير الدولار الخاص باستيراد الأدوية بأسعار مناسبة .
وأوضح  إن معظم الشركات توقفت عن استيراد الدواء بعد الزامها بتوفير العملات من السوق الموازي وبيع الأدوية المستوردة بسعر 30 جنيها للدولار ، وتوقع مزيداً من استفحال الأزمة في قطاع الأدوية في حال عدم معالجة هذه القضية، مشدداً على ضرورة العودة إلى توفير الدولار الخاص بالدواء بسعر مناسب.
ورحب  الدكتور مرقص بقرار الاكتفاء بالاسماء العلمية بدلاً عن التجارية وعدم استيراد أي أدوية يتم تصنيعها  بالسودان واعتبر ذلك مواكبة للنهج العالمي و تشجيعاً لصناعة الدواء في السودان.

💥 *_بيان جماهيري_*
بمناسبة ذكري أكتوبر المجيد..
اكتوبر الممهور بالدم صباح الخير اهلا مساء النور..
الي جماهير شعبنا
تطل علينا الذكري الرابعة والخمسون لثورة اكتوبر فنستلهم منها الدروس والعبر التي تعكس نضال شعبنا وتجاربه في تفجير الثورات والاطاحة بالدكتاتوريات وحكم الفرد.
تأتي هذه الذكري ونظام الاسلام الطفيلي ماض في غيه وتخبط سياساته المالية حيث تفاقمت الضائقة المعيشية للدرجة التي اصبح فيها الحصول علي ما يسد الرمق من الخبز امرا بعيد المنال، تضاعفت تعرفة المواصلات العامة وتدهورت خدمات الصحة والتعليم بشكل مريع.
الي جماهير شعبنا العاملين بقطاع الثروة الحيوانية، ورغم الآمال المعقودة عليه للمساهمة في دعم الدخل القومي الا أنه نال نصيبه من التهميش والتدمير حيث لا زالت الامراض الوبائية تفتك بالقطيع القومي، وزادت اسعار اللحوم والمنتجات الحيوانية ليس لصالح المنتجين الحقيقين  بل لمصلحة الرأسمالية الطفيلية.
لا زال العاملون بقطاع الثروة الحيوانية يعانون من تدنى الاجور، وما فتئت نقابة المنشأة المعيبة تمارس دورها المرسوم تطبيلا لنظام الظلم واهمالا لقضايا العاملين الحقيقية.
إن اسقاط النظام الشمولي المستبد وقيام البديل الديمقراطي هو الطريق الوحيد لتجاوز الازمات الممسكة بخناق الوطن ولتحقيق الحرية والعدالة والعيش الكريم.
فلنقف صفا واحدا لمقاومة زيادة اسعار السلع والخدمات الضرورية  والاتاوات والضرائب.
فلنحاصر نقابة المنشأة عبر الجمعيات والاجسام المهنية المقاومة.
*الحزب الشيوعي السوداني قطاع الثروة الحيوانية*                                                                                                                    
اكتوبر ٢٠١٨م  

💥 *_شبكة الصحفيين السودانيين (S.J.Net)_*
*بيان مهم*
في ظل استمرار الهجمات الشرسة إتجاه الصحافة وترهيب الصحفيين ينشط اتحاد الصحفيين مع جهاز الأمن ورئيس البرلمان لتوقيع الميثاق الصحفي يوم غداً الخميس بالبرلمان!
حيث صادر جهاز الأمن والمخابرات جريدة “الجريدة” الأسبوع الماضي، واستدعاء رئيس تحريرها الزميل أشرف عبدالعزيز وتم التحقيق معه حول عمود رائ “ما وراء الكلمات” للكاتب مدثر طه. 
كما صادر جهاز الأمن صحيفة “مصادر” يوم (18)أكتوبر، دون ابداء اسباب محددة.
كما صادر جهاز الأمن عدد اليوم الاربعاء من صحيفة “الوطن” من المطبعة، واستدعاء ناشر الصحيفة وحققت معه حول عمود رائ وجه فيه الكاتب يوسف سيد أحمد انتقادات إلى دولة قطر.
وفي تطور خطير حققت نيابة أمن الدولة، في الأسبوع الماضي، مع كل من رئيس تحرير جريدة “الجريدة” الزميل أشرف عبدالعزيز، والزميلات شمائل النور ومها التلب من “التيار” ولينا يعقوب “السوداني”، حول بلاغ تقدم به جهاز الأمن والمخابرات بسبب اجتماعهم إلى سفراء الاتحاد الأروبي بصفة غير رسمية!
كما حققت نيابة أمن الدولة اليوم مع الزملاء خالد عبد العزيز “رويترز”، شوقي عبد العظيم سودانية “24”، بهرام عبد المنعم اليوم التالي، علي ذات خلفية لقاء جمعهم بسفراء الاتحاد الاوربي.
وفي تطور لاحق احتجزت قوات الشرطة يوم الخميس الموافق (18) أكتوبر، الصحفي عثمان هاشم، بمدينة بورتسودان لحوالي السبعة ساعات قبل أن يخرج بالضمانة، وقد كان محروماً من ابسط حقوقه من تلقي العلاج والجلوس بكرامة، وكل هذا لمجرد مواضيع تنشر في مواقع التواصل الإجتماعي “الفيس بوك” يعتقد مدير شرطة البحر الاحمر أن الزميل عثمان هو من يقف خلف كتابة هذه المقالات.
كما وقف الزميل عثمان هاشم في الاسبوع الماضي أمام نيابة المعلوماتية لساعات حول ذات الامر.
وفي ظل كل هذه التطورات حكمت محكمة الصحافة والمطبوعات يوم الثلاثاء الماضية على رئيس التحرير السابق لصحيفة “المستقلة” زين العابدين العجب والزميل بذات الصحيفة سابقاً رضا باعو، بالغرامة (5) آلاف جنيه أو مواجهة عقوبة السجن لشهر ونصف الشهر، في بلاغ من جهاز الأمن بسبب مادة نشرته الصحيفة عن تلقي أثيوبيا دعماً قطرياً ل”تعطيش” مصر عبر بناء سد النهضة، وقد تم دفع الغرامة المحددة في ذات اليوم.
كما أصدرت محكمة الصحافة والمطبوعات يوم الثلاثاء الماضية قرارا قضى ببراءة صحيفة “البعث السوداني” ورئيس التحرير محمد وداعة في بلاغ الشاكي فيه جهاز الأمن والمخابرات الذي اتهم الصحيفة بإشانة السمعة وتهديد السلام العام.
وكانت الصحيفة قد نشرت خبرا يفيد باستيلاء جهاز الأمن على قطعة أرض حكومية على شاطئ النيل وشيد عليها نادي بمبلغ (70) مليون دولار ما يعد تغولا على شاطئ النيل ويخالف القانون.
اولاً بخصوص الميثاق:
ترى شبكة الصحفيين لا فائدة من أي مواثيق إذا لم يرفع جهاز الأمن يده عن عمل الصحافة، ويتوقف عن ملاحقة الصحفيين وحشر انفه في شؤونهم، ولا فائدة كذلك من الميثاق في ظل عدد من القوانيين التي تكبل العمل الصحفي وتحاكم الصحفيين، كما أن مشاركة جهاز الأمن في التوقيع على الميثاق أكبر دليل على أنه من يقف وراءه وليس القاعدة الصحفية!.
اتحاد الصحفيين يمثل الحكومة ورؤساء التحرير مجبورون على التماشي مع ما يطلبه جهاز الأمن
وجود ميثاق في ظل وجود قانون الصحافة يشير إلى أن السلطات لا تعترف بأن للصحفيين شرف مهنة يحكمهم.
ثانياَ:
تستنكر الشبكة استمرار المصادرات وقمح حرية التعبير بالبلاد وملاحقة الصحفيين من قبل الأجهزة الأمنية، وتبدي الشبكة اسفها علي هذه الاجراءات المكبلة لحرية الرائ والتعبير، إلى ذلك ترفض إستمرار الصحف وملاحقة الصحفيين.
الزملاء والزميلات:
إن الشبكة إذ تدين هذه التعديات فإنها تدعو في الوقت ذاته الصحفيين إلى موقف موحد لمواجهة هذه الأفعال العبثية التي تعبر عن تزايد ضيق السلطات بالصحف والصحفيين وحرية الكلمة، وتؤكد الشبكة تضامنها مع كل الزملاء والزميلات الذين يتعرضون لمثل هذه الإنتهاكات من قبل الاجهزة الامنية.
صحافة حرة أو لا صحافة..
*شبكة الصحفيين السودانيين*
31 أكتوبر 2018

💥 *لا لا للغلاء..خبزا خبزا للفقراء*
💥 *تسقط..تسقط حكومة الجوع*
💥 *نحنا مرقنا مرقنا ومافي رجوع ضد الفقر وضد الجوع*
💥 *سلمية..سلمية ضد الحرامية*

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.