بقلم الطاهراسحق الدومه
aldooma2012@gmailcom
نعم لكتله تاريحيه جديده تحيل هذا العبث بمحتوياته الي مزبلة التاريخ وهذا يتطلب حراك سياسي اخلاقي تقوده القوي الحديثه للتغيير بعيدا من ايدلوجيا التعصب المذهبي وفوبيا التغول العرقي القادم او المتوهط حاليا في بعض تجلياته الآسنه التي يممارساتها فشجعت بعض القوي الاجتماعيه بالهامش وتدفعها لتبني حق تقرير المصير ولترسخ في بعض مجتمعات المركز ايضا المساهمه في التقوقع والاقصاء بفرية النقاء الاثني والاختلاف الثقافي.
بزوغ فجر نادي سياسي جدبد تهيات فرص نجاحه من خلال العقم السياسي الذي تدور في رحابه القوي ااسياسيه حاكمة او معارضه التي تدعي الفعل
الساحه حبلي بمتناقضات وتحولات تمضي بارض الواقع رغم التحكم في مسار الدوله بمؤسساتها الهيكليه التي تتمرغ فيها القوي الاحاديه الحاكمه مع وجود معارضه في غالبها ذو رؤيه اما غارقه بالعمل التقليدي الروتيني اولا او مكتفية بما ياتيها من دعم تتفضل به علي اعضائها تاتيا اومعارضه فقدت فعاليتها في المجتمع لعدم تواصلها بمواعين مؤسسيه حقيقيه مع قواعدها اتالتا او نفسها استمرأت وتدجنت رؤيتها في الاطار والراهن السياسي في انتظار الفعل الخارجي ليغير اللعبه في كيفية ادارة الدوله
بات في حكم المؤكد الفعل السياسي يحتاج الي مباادرات وطرح خلاق بعيدا من تعاطي الحراك السياسي بجلباب الماضي