السبت , أبريل 27 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / مكر السلطة و المعارضة والطلاب مخلب قط!!

مكر السلطة و المعارضة والطلاب مخلب قط!!

*عمود حيدر  احمد خيرالله*
*والرد عليه*

سلام يا ..وطن

حيدر احمد خيرالله

*تم إستخدام طلابنا بطريقة تبتدئ الحكومة والمعارضة تقسيمهم جهوياً ومناطقياً وحزبياً ويتناسون جميعهم ان مهمتهم الاساسية تجاه  الطلاب هى التربية السياسية وكان التمثيل النسبي هو الأساس لأنه البوتقة التى تنصهر داخلها الكيانات المتعددة فى الوطن لتسمح للطلاب بتعلم التسامح والوعي الفكري  وقبول الآخر مع الإحتفاظ بأدب الحوار وتقديس أدب الإختلاف ، وجاءت النظم الشمولية أحادية التفكير  وبدأت بتكريس صراعات العرق والدين والجهوية و الدولة الإستعمارية القائمة على سياسة فرق تسد ،ومن بدع الإنقاذ ان الجامعة صارت ادارة اكاديمية لاعلاقة لها بشؤون الطلاب ، وادارة خدمية لاعلاقة لها بخدمة الطلاب برغم دعاوى صندوق دعم الطلاب وصارت شؤون الطلاب عبء على الطلاب والأساتذة الذين أبعدوا عن ادارة شؤونهم التى حلّ فيها أناس لهم مصلحة فى حماية الحكومة وليس حماية الأمن الوطنى المتمثل فى تخريج كوادر تربت وفق منهج تقديس السيادة الوطنية.

*والمعارضة التى تنادت نداءًخجولاً بحثاً عن دور افتقدته منذ لحظة تأبين الشهيد محمد الصادق الذى اغتيل فى الجامعة الاهلية تعمل الآن على إعادة الدور نفسه تحت مسمى طلاب دارفور لتأكيد الوجود الذاتى على طريقة ( نحن هنا ) ، والمعارضة المسلحة تسميهم طلاب دارفور ، واليسار الكسيح يعتقد انها حركة ديمقراطية والطائفية تلعب لعبة الأجاويد يجتمعون وتعلو الاصوات وينفضون بلانتائج ، ويسافر الطلاب ويحتاجون الى 120الف   جنيه ، ولما لم يجد الطلاب بداً من الرجوع الى اهلهم عاد بعضهم الى جامعتهم لأنهم اكتشفوا خيبة المعارضة وتقاعسها وكيفية المتاجرة بقضيتهم ، ونخشى ان تزداد الغبائن ويتحولون الى رصيد مسلح ، وتلك هى الكارثة ، وتصبح الحالة الامنية فى دارفور كالعايرة وادوها سوط .

*نشكر الاستاذة حليمة التى بادرت بتقديم المعلومات ميدانياً والتى ساعدت فى فضح دجل المعارضة والحكومة عندما كشفت بأن عدد الطلاب 450طالباً وطالبة وليس كما برزت الارقام المبتذلة التى وردت على لسان القوى السياسية التى لم تبذل جهداً كجهد حليمة فى تقديم المعلومة الصحيحة ، واكدت الاستاذة حليمة ان الطلبة المفصولين ليسوا جميعهم من دارفور فقط، ونضيف بان هذا الفصل الذى وقع على هؤلاء الطلاب يشبه سياسة التمكين لأنه ابعد مايكون عن سياسة اللوائح التربوية الرصينة التى تتدرج فى العقوبة ، من فصل دراسي الى عام او عدة اعوام دراسية ، نطالب الحكومة باعادة الجامعات الى مؤسسيتها التى تم اختطافها ونطالب المعارضة بالالتفات لقضايا الوطن الأساسية التى نخرت فى عظام شعبنا ، واستشراء المحاصصات التى افسدت الحياة السياسية والاكاديمية ونظم القبول التى ضمت المجاهدين وابناء المغتربين وطلاب دارفور ، ونناشد وزيرة التعليم العالي رغماً عن انها من انصار التمكين ان تنحاز لجذرها الاكاديمي وليس الحزبي ، فى وقت نعانى اشد المعاناة من مكر السلطة ومكر المعارضة وهما يريدان للطلاب ان يكونوا مخلب قط.وسلام ياااااااوطن

سلام يا

رحم الله الاستاذ هاشم السعيد احد مؤسسي لجنة شؤون العمال النواة التى صادمت الاستعمار وحققت لعمال السكة حديد حق تكوين النقابات، فان كان مؤتمر الخريجين قد جاء بالاحزاب ، فقد جاءت الطليعة العمالية بديمقراطية المشاركة ، جعل الله الفقيد هاشم مع ومن المتقين ..وسلام يا

الجريدة الاحد 23/7/2017
الرد ⬇⬇
*المعايش جبٌارة*

*و اليسار الكسيح يلتف حول ابناء شعبة*

*تعليقاً حول مقال الاستاذ حيدر احمد خير الله تحت عنوان : مكر السلطة و المعارضة والطلاب مخلب قط!!*

محمد همت

من المؤسف جدا ان يسطر كاتب معروف بكتاباته الناقدة لما يدور في الساحه السياسية و دونها ،ثم فجأة يسطر مقال يصيب القارئ بإمتعاض و غثيان و ذلك يدلل الي حد كبير ان هناك مياه قد جرت تحت النهر ، و لا نستغرب مطلقا من كاتب معروف بذلك الخزلان و الهزيان معاً و إلا فكيف هو تفسير ان صحفي مرموق يحضر الي ندوة اقامتها المعارضة بدار الامه و يقوم بمد ورقة الي منصة الندوة مكتوب عليها ( حيدر احمد خير الله صحفي) و عندما تتم ازاعة اسمه لا يحرك ساكناً ( ام هذا التصرف علي شاكلة زيع الاسم ليدلل للقوى الخفيه بانه حضور)

بدأ مقاله :
*تم إستخدام طلابنا بطريقة تبتدئ الحكومة والمعارضة تقسيمهم جهوياً ومناطقياً وحزبياً ويتناسون جميعهم ان مهمتهم الاساسية تجاه  الطلاب هى التربية السياسية وكان التمثيل النسبي هو الأساس لأنه البوتقة التى تنصهر داخلها الكيانات المتعددة فى الوطن لتسمح للطلاب بتعلم التسامح والوعي الفكري  وقبول الآخر مع الإحتفاظ بأدب الحوار وتقديس أدب الإختلاف .

*تعليق:* بلا خجل يقول تم استخدام الطلاب !! و يالها من مفارقات ،كيف يعقل ان يصف التفاف السودانيين بمختلف انتماءاتهم ب استخدام بلاً عن التفاف او تضامن ام هو تسويق بضاعة رخيصة في اسواق الجداد الالكتروني و لم يكتفي بذلك بدأ يوزع الاتهامات المجانية بقوله ( تقسيم الطلاب جهوياً و جغرافيا ) كان الاجدر لحيدر ان تحرى الدقه مما كتب لكن بكل تأكيد هو يعلم بالكتائب الجهادية المليئة بالسواطير داخل مساجد الجامعات و يعلم بكل تأكيد عدد الشهداء الذين سقطوا في ساحات النشاط في الجامعات السودانية و رغم كل ذلك يتحدث عن تقديس الاختلاف !! و التربية السياسية (عجباً ) كان لزاماً عليه قول الحقيقة و توجيهه مقاله لمن يمارس العنف في داخل الحرم الجامعي اما التربية السياسية للمعتدين في معدومه و اذا لم يكن يعلم فاني اقول له ( الجماعات الاصولية المتخلفه المغتصبة للسلطه ليس لديها ادب سياسي او ديمقراطية و انما *الطاعه*
يمكننا العودة للتربية السياسية عند التنظيمات الاسلامية بكل تأكيد عندما تحن الفرصه

يواصل :
وجاءت النظم الشمولية أحادية التفكير  وبدأت بتكريس صراعات العرق والدين والجهوية و الدولة الإستعمارية القائمة على سياسة فرق تسد ،ومن بدع الإنقاذ ان الجامعة صارت ادارة اكاديمية لاعلاقة لها بشؤون الطلاب ، وادارة خدمية لاعلاقة لها بخدمة الطلاب برغم دعاوى صندوق وليد الطلاب وصارت شؤون الطلاب عبء على الطلاب والأساتذة الذين أبعدوا عن ادارة شؤونهم التى حلّ فيها أناس لهم مصلحة فى حماية الحكومة وليس حماية الأمن الوطنى المتمثل فى تخريج كوادر تربت وفق منهج تقديس السيادة الوطنية.

*تعليق:*

قال وجاءت النظم الشمولية أحادية التفكير  وبدأت بتكريس صراعات العرق والدين !!
ان الصراع الفوضوى الذي تمارسة العصابة المغتصبة للسلطه بدأ دينياً لكنه تطور ليصبح عرقياً و ذلك لان المد المثالي المهزوم الذي انتهجته الجماعه الاسلامية لم يكفي لحشد مزيد من البسطاء و هم كعادتهم عليهم دائما توزيع تهيئات تتوهم وجود عدو مزيف حتي تتمكن في السيطرة علي عقول البسطاء وذلك بعدة اشكال حسب الحظه المناسبة ،فهم و من شايعهم و من والاهم و من كتب لهم مثل الحرباء بألف لون، اما السيادة الوطنية فهي حبر علي ورق و ذلك مشهود في سجلات الخزلان المستمرة للمتأسلمين و يرجع السبب لانها غير موجودة في تربيتهم و فاقد الشيئ كيف يعطيه!!
رغم انه مقال فضفاض و لا يحمل اي دلائل او مرتكزات يُعتمد عليها كنقد او اضافة بقدرما هو يدعو ل *(فرق)*تسد او تشتيت للحمه السودانية الشاملة حول قضية طلاب جامعة بخت الرضا ( رابطة دارفور) التي ازهلت الجميع في هذا الموقف الشجاع ذو الحس التصعيدي الكبير الذي جعل السلطه و ازيالها يعلقون و يكتبون و يشتمون لكن…
سوف اذكرك و❗

يواصل:
*والمعارضة التى تنادت نداءًخجولاً بحثاً عن دور افتقدته منذ لحظة تأبين الشهيد محمد الصادق الذى اغتيل فى الجامعة الاهلية تعمل الآن على إعادة الدور نفسه تحت مسمى طلاب دارفور لتأكيد الوجود الذاتى على طريقة ( نحن هنا ) ، والمعارضة المسلحة تسميهم طلاب دارفور ، واليسار الكسيح يعتقد انها حركة ديمقراطية والطائفية تلعب لعبة الأجاويد يجتمعون وتعلو الاصوات وينفضون بلانتائج ،

*تعليق:*
يقول والمعارضة التى تنادت نداءًخجولاً بحثاً عن دور افتقدته منذ لحظة تأبين الشهيد محمد الصادق *(ويو)* الذى اغتيل فى الجامعة الاهلية تعمل الآن على إعادة الدور نفسه تحت مسمى طلاب دارفور لتأكيد الوجود الذاتى على طريقة ( نحن هنا )
و هنا اذ نتقدم للاستاذ حيدر بوافر الشكر لتأكيد ان المعارضة متواجدة بين ابناءها و احتواءها لقضاياهم و النداء لم يكن خجولا البته بدليل ان هذا النداء قد اصاب الحيكومه و زبانيتها بهلع و قلق دائمين ،و منذ اندلاع الاحداث و هذا الوجود الكثيف جعل ليس الارزقيه وحدهم من منتفعي و مأجورى السلطه و المال مهاجمة الطلاب و المتضامنين معهم و وصفهم بالمحرضين و هذا ما درج النظام سواء عبر صحفه الصفراء او ابواقه مدفوعة القيمة من بثه في وسائلة المحتكرة ( المقروءة و المسموعه و المرئية)
لم تعد الحياة بتلك السفسطائية الغبية ،و لم يعد العالم بذلك الانغلاق ، فالحل ليس التزييف و التغبيش و نشر الاكاذيب.  انما المواجهة و الاعتراف بالانهزام ،و ذلك لعجزهم و الفكرة لا تنفصل عن الشخص لذلك فكرهم عاجز و مريض و يعبر اهترائهم و سطحيتهم ، فهذه المواقف العاجزة و الرجعية ستظل تلاحقهم ❗

يواصل:
ويسافر الطلاب ويحتاجون الى 120الف   جنيه ، ولما لم يجد الطلاب بداً من الرجوع الى اهلهم عاد بعضهم الى جامعتهم لأنهم اكتشفوا خيبة المعارضة وتقاعسها وكيفية المتاجرة بقضيتهم ، ونخشى ان تزداد الغبائن ويتحولون الى رصيد مسلح ، وتلك هى الكارثة ، وتصبح الحالة الامنية فى دارفور كالعايرة وادوها سوط .

*تعليق:*
للاسف لم يذكر الاستاذ اي حقيقة و كانة استند علي معلوماته من صحيفة الصيحة ( صحيفة الخال الرئاسي) الصحيفة التي لا تعرف سوى بث الامراض الاجتماعية التي فشلت في ترسيخها في مخيلة شعبنا و ذلك لان الشعب يعرف جيدا هولاء المرضى و سلوكياتهم و كيفية طريقة تفكيرهم المتبلدة و حتي نخرج عن قضيتنا و هي قضية عادلة لابد الاطلاع علي كل الحيثيات ووالمطالب و هي :
مطالب الطلاب متمثلة في الاتي :
1_ إرجاع الطلاب المفصولين البالغ عددهم 17 طالبا للدراسة بصورة فورية.
2_ إطلاق سراح الطلاب المعتقلين منذ مايو الماضي او تقديمهم لمحاكمة عادلة عاجلة.
3_ محاسبة بعض المسؤولين من إدارة الجامعة الذين اطلقو عبارات في غاية  العنصرية لطلاب دارفور (مجرمين عبيد امشو انتو سبب البلاوي في الجامعة كلها قيلت بلسان احد الاداريين في الجامعة)  .
4_
5_ إعادة برمجة الامتحانات مع ضمان لحاق المفصولين ..

* وحول الموقف الراهن رفض الطلاب اقتراحات الوفد المفاوض المكررة واكدو ان مطالبهم ليست كروتا للضغط يستخدمونه لتبرير عودتهم للجامعة انما مواقف مبدئية وعادلة هم يدرون عواقبها جيدا وسيستمرون في المطالبة بها …
* اكدو ان عنصرية الادارة في تعاملها مع الازمة هي التي ادت الئ تفاقم الازمة واستفحالها ، وبانهم لن يقبلو بالعودة الا اذا وجدو ضمانات بتوفير بيئة تربوية معافاة لاتمارس عليهم العنصرية .
* سيتحرك الوفد الئ دارفور اذا لم تستجيب ادارة الجامعة والولاية حتي ولو اضطرو راجلين ،، واكدو ان النوم في العراء لن يثنيهم عن تحقيق اهدافهم .

الجزئية الاخيرة ،هي و حتي النوم لن يثنيهم عن تحقيق مطالبهم ، يمكنك النظر الي هذا الاصرار ؛ انه موقف تاريخي لن تنساه الاجيال الحالية و اللاحقة و ذلك لصلابته و الارادة المتوهجه لتحقيقة
السؤال و بعد كل ما قيل ( الا يستحق طلاب بخت الرضا التضامن و معايشة قضيتهم؟ و هل هذا الالتفاف يمكن ان نسميه استخدام ؟ كلا ،، لكن بمثلما قال الشاعر *( و هنا ذبحو شعرى عمداً و هنا صار شعرى يُرتل)
و لست بصدد الانتقاص من شخصك و لكن فكرت في ربما ليست لديك المعلومات الكافيه حول القضية و هذا لن يعفيك علي كل حال ، من النقد و الدحض لكل الافتراءات التي اقدمت عليها سوى بقصد و وعي ام بغير ذلك

يواصل :
*نشكر الاستاذة حليمة التى بادرت بتقديم المعلومات ميدانياً والتى ساعدت فى فضح دجل المعارضة والحكومة عندما كشفت بأن عدد الطلاب 450طالباً وطالبة وليس كما برزت الارقام المبتذلة التى وردت على لسان القوى السياسية التى لم تبذل جهداً كجهد حليمة فى تقديم المعلومة الصحيحة ، واكدت الاستاذة حليمة ان الطلبة المفصولين ليسوا جميعهم من دارفور فقط،
شص
*تعليق:*

يبدو ان المصادر التي يعتمد عليها استاذ حيدر ليست دقيقة و حتي اكون مسؤلاً من التصحيح الذى سأقوم بتنزيلة و هو من احد الطلاب و الان داخل احدي البصات المتوجهة نحو الفاشر
علق ساخرا :
بخصوص مقال حيدر خيرالله حيث قال عدد الطلاب 450ولكن العدد غير صحيح لأن العدد الحقيقي 1460طالب وطالبة يبدو معلومات من جهات ليست نزيهة وهو سوف يصحح المعلومة

يواصل :
ونضيف بان هذا الفصل الذى وقع على هؤلاء الطلاب يشبه سياسة التمكين لأنه ابعد مايكون عن سياسة اللوائح التربوية الرصينة التى تتدرج فى العقوبة ، من فصل دراسي الى عام او عدة اعوام دراسية ، نطالب الحكومة باعادة الجامعات الى مؤسسيتها التى تم اختطافها ونطالب المعارضة بالالتفات لقضايا الوطن الأساسية التى نخرت فى عظام شعبنا ، واستشراء المحاصصات التى افسدت الحياة السياسية والاكاديمية ونظم القبول التى ضمت المجاهدين وابناء المغتربين وطلاب دارفور ، ونناشد وزيرة التعليم العالي رغماً عن انها من انصار التمكين ان تنحاز لجذرها الاكاديمي وليس الحزبي ، فى وقت نعانى اشد المعاناة من مكر السلطة ومكر المعارضة وهما يريدان للطلاب ان يكونوا مخلب قط.وسلام ياااااااوطن

*تعليق:*

ماتم لطلاب دارفور ليس تمكين فحسب و لكن قهر و اضهاد و احتقار لكن هيهات فدارفور لن يستطيع اى ارتزاقي النيل من عزيمة رجالها وبناتها و ما حصل لهم يشبهه سياسات الابارتيد التي مارس كل انواع التعذيب ضد شعبنا في جنوب افريقيا و الا فكيف تكمن المقارنه في حادثتين تفصل بينهما ست عقود مضت ! فذات الابارتيد قد منع السود من المدن و القرى حول جوهانسبيرق من الدخول اليها و تلك حقبة قد ولٌ عليها زمان و اعتقد الكثيرون انها لن تعود مطلقاً لكن في حكم الاسلاميين لازلنا نعش في عصور قديمة بسبب فكرهم الذي سكن متاحف الافكار في معظم بلاد الدنيا و لكنني اعتقد جازما بان الشعب السوداني سينتصر حتما
و مثلما يبدأ حيدر كتاباته دائما ب :
سلام يا

اقترح عليه ان تكون التحيه الاخيرة لشغل الجداد الالكتروني و ان يحكم صوت العقل و يتحرى الدقة فيما ينقل و اننا اجيال جديدة لا تؤمن بالاسماء الرنانه و نظام الترميز و الطائفية

رداً علي مقال حيدر احمد خيرالله

الجريدة الاحد 23/7/2017

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.