(الأمنجي) الذي يلبس (قناع) مناضل، والذي غير أسمه الآن من (حسين إسماعيل الدعير) إلى (حسين عمر الدعير)، والذي يقيم بالأمارات العربية المتحدة، والذي يدعي بأنه مناضل وناشط معارض إسفيري له عدد كبير من المتابعين والمصدقين لزيفه وكذبه ولا يعلمون أنه (جدادة ألكترونية)!! هو أول من بدأ نشر حملة التشكيك ضدي مع السيد سامي المغربي وعلى هارون، بعد كشفي وفضحيي لتنظيم غاضبون بلا حدود وصفحاته المزيفة، وصفحة تهاني عوض المزيفة، وقد كان قد قدم لي إعتذار في ذلك الوقت وأنا رفضته ولم أقبله، ومنذ ذلك الوقت وأنا على يقين تام بأنه أحد مجندين شبكة الجهاد الألكتروني الإسفيرية التابعة لجهاز أمن ومخابرات عصابة النظام .