Laa-Laa لا لا موقع شباب السودان الحر
ماسي الانقاذ واتباعها
الحرب بكافة انواعها من انجازات الانقاذ بجدارة
التنازع القبلي وسياسة فرق تسد وسياسة الترضيات التي عملت على اذكاء نار الحروبات والنزاعات من طباخة وصناعة الانقاذ السياسي والملشيات الجنجويد وغيرها من قوات الدعم السريع هي من صنع الحكومة وافراد الحزب الحاكم تنصيب المتمردين في الوزارات والسفارات ومساعدين للريس هوماشجع وفتح انفس المتمردين لمذيد من التمرد والنهب والقتل من اجل الوصول للمال والجاه والمقعدالسياسي كل ذلك صنيعة الحركة الاسلامية وحزب المؤتمر الوطني شينا ام ابينا ان نعترف بخطا هذه الحكومة التي فشلت حتى في صناعة الحوار الوطني والمجتمعي لانها مازالت تلعب بسياسة فرق تسد وتقرب هذا وتبعد ذاك حسب طيشها وهواها نحن كشعب نحمل الطرفين المسؤلية الحكومة والحركات والاحزاب العاجزة عن فعل التغيير السلمي المنشود ولاندفن راسنا كالنعام في وسط الرمال ونقول السبب فلان والسبب علان السبب الحقيقي غياب الدستور الدايم وغياب الرؤية السياسية والافق العاقل للمسؤلين وغياب التخطيطوالاستراتيجي للسلام وغياب اهداف التنمية المستدامة عن امخاخ المسؤلين في الدولة ووضع الشخص الغير مناسب لادارة الدولة بافق ديمقراطي ورؤية صايبة وعدالة وشفافية .
نحن نعاني في المقام الاول من سؤ ادارة سياسية وسؤ مسؤلين الدولة وعدم فاعليتهم وتفاعلهم مع المواطنين واضمحلال الرؤية الادرية للولاة والمعتمدين واليات فض النزاع التقليدية والحديثة كلها تحتاج لاعادة صياغة من اجل انجاح برنامج التعايش السلمي بين افراد الشعب واشاعة روح الامن .
الست البكري
