الخميس , مايو 9 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / تقنيات / تصلنا عدة مهاتفات ومجموعة رسائل تدور كلها حول متطلبات المرحلة…

تصلنا عدة مهاتفات ومجموعة رسائل تدور كلها حول متطلبات المرحلة…

 

تنويه هام :
تصلنا عدة مهاتفات ومجموعة رسائل تدور كلها حول متطلبات المرحلة…
عليه نوضح التالي :
……
مع كامل دعمنا لكافة المكونات الشبابية الثورية فاننا ندعم وبنفس القدر كل القوى الوطنية الحرة…
تتطلب هذه المرحلة وعيا عاليا اساسه الاعتراف بالآخر…
تعرضت قوانا الوطنية خلال 27 عاما من حكم النظام الاستبدادي لهزات عنيفة جدا كانت لايادي النظام اليد الطولى في ذلك.
ان المستفيد الاول من استعداء اي طرف لبقية الاطراف المقاومة او التشكيك في مقدراته وانتماءه للوطن وقضاياه هو النظام.
ورغم ما اصاب بعضها من وهن فقد ظلت باقية تؤدي في ادوارها الوطنية حسب المتاح لديها من مقدرات وستظل باقية ولن تتبخر… ومن الغباء محاولة اقصاءها من الساحة او الاستهوان بدورها في ضبط حركة الجماهير والحفاظ على الوطن جنبا لجنب مع كل المكونات الشبابية الثورية التي تنشط الآن نشاطا لن ينساه لها التاريخ.
والتاريخ لا ينسى ولا يغفل ولا يرحم.
……
طالبنا وظللنا وسنظل نطالب كل هذه القوى مدنية او عسكرية بضرورة الاصلاحات التنظيمية اللازمة بداخلها مع تقديرنا التام لكل الظروف التي تعايشها…
ويمتد طلبنا لها بالالتزام بخط وموجهات الشارع ونبض الجماهير المتطلعة للثورة وما يجب ان تنجزه من مهام ثورية تحقق الحرية والمساواة والعدالة…وتنجز القصاص الذي سيعيد كافة الاعتبارات وكل الحقوق.
واجبنا في هذه المرحلة دعم وتقوية منظوماتنا السياسية لتؤدي دورها المنوط بها تماما مثلما ننادي بإفساح المساحة الكاملة لكل الشباب من اجل اداء ادوراهم ونيل حقوقهم.
…….
اننا نشد على ايادي كل التكوينات الشبابية الثورية المتواجدة في كافة محافل المقاومة.
كما ندعم كل القوى الوطنية الديمقراطية وعموم اشكال الحراك المطلبي والمناطقي.
……
وننادي بضرورة توحيد الجهود لتكملة رحلة الثورة وتتممة غاياتها وتحقيق رغبات وتطلعات هذا الشعب الصامد الجسور.
……

علاء الدين الدفينة.

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

أصدر تحالف قوى الاجماع الوطني احد مكونات قوى الحرية والتغيير بيانا،انتقد فيه الميزانية التي اجازتها الحكومة الانتقالية

Share this on WhatsApp#الهدف_بيانات أصدر تحالف قوى الاجماع الوطني احد مكونات قوى الحرية والتغيير بيانا،انتقد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.