#لعناية_دكتور_حمدوك
●إن قمع المحتجين ردة عن أهداف الثورة.
●إن نضالات هؤلاء الثوار هي التي أوصلتك لهذا المنصب.
●إن الأوضاع بالسودان وصلت مرحلة لا يمكن السكوت عليها ، تردي إقتصادي ، غلاء الأسعار ، إنهيار العملة الوطنية ، غياب الأمن ، غياب الحلول ، وضبابية المستقبل.
●إن البطش والتنكيل قد جربه سلفك ، وظلت الثورة مشتعلة لثلاثة عقود إلي أن سقط غير مأسوف عليه.
●عليك ورهطك بالإستماع لمطالب الثوار وتنفيذها وإستكمال كافة أهداف ثورة المجيدة بياناً عياناً وليس عبر تغريدات سنصمد وسنعبر وسننتصر ، فالشعب لم يعد يشتري كلاماً وأحاجي مكتوبة لا توفر خبزاً ولا وقوداً!.
●إني أري أن فرص الإصلاح أمامك تضيق شيئاً فشيئاً ، ومن هتفوا لك ودعموك وشكروك بلا مقابل أو عمل ملموس بدأوا ينفضون من حولك!.
●خيرٌ لك ألف أن تخرج إلي بيتك بما تبقي لك من كرامة وإحترام بدلاً عن إخراجك قسراً مغضوباً عليك إلي كوبر!.
●العنف لا يولد إلا عنفاً مثله ، فلا تختبر حلم شعبنا الحليم معلم الشعوب!.