الجمعة , مايو 3 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / تقنيات / الحركة الشعبية لتحرير السودان لأجل المؤتمر السوداني (مسدار الوفاء للشريك)
IMG-20161123-WA0100.jpg

الحركة الشعبية لتحرير السودان لأجل المؤتمر السوداني (مسدار الوفاء للشريك)

IMG-20161123-WA0100.jpg

الحركة الشعبية لتحرير السودان لأجل المؤتمر السوداني
(مسدار الوفاء للشريك)
••••••
لنا مهدي
•••••
lana.splm@gmail.com
••••
••بيانٌ بالعمل في عوالم السياسة اليوم نجد  ثمة من يؤمن بحق الإنسان في الحرية دون أية اعتبارات لما قد يُعتَبر (ندادة) السياسة واستحقاقاتها وما تستلزمه أحياناً من تنافس..
••قيادة وقواعد تقف الحركة الشعبية لتحرير السودان بصلابة مع معتقلي حزب المؤتمر السوداني صادحة بمسدار الوفاء للشريك منتصرة لقيم الحق والخير والجمال يعبق واحتها دعاش السودان الجديد؛ سودان الحرية والمساواة والعدالة والكرامة.
••الحركة الشعبية لتحرير السودان المنحازة دوماً لمنظومة القيم السمحة المؤمنة بوطن جميل معافى التي تحمل السودان الجديد طاقات نورٍ يضيء دروب الوطن التي أعتمتها الديكتاتورية تطلق فراشات التضامن الحق مع حزب المؤتمر السوداني لتجمّل لوحة السياسة السودانية بدفق النور والألوان..
••الحملة دعوة لنا كلنا لنتجرد من الذاتي والضيق لننطلق في آفاق وطننا الرحب ليكون الإنسان والإنسان وحده هو القيمة والمحك..
••حزب المؤتمر السوداني استهدفت الأجهزة القمعية لنظام المؤتمر الوطني عناصره التي غيبوها قسراً عن المشهد السياسي، ولكن رغم أنوف الطاغية لعطر الحرية افتضاح..
••معتقلو المؤتمر السوداني تم اعتقالهم إثر مخاطبات جماهيرية  بمختلف المناطق في إطار التعبئة الجماهيرية ضد نظام الإنقاذ، صدحوا بالحق كما يليق بشرفاء الوطن، ومَن يخرس تغريد الحرية؟ ..
•• تسعة وعشرون معتقلاً من خيرة أهل السودان احتضنتهم أرض السجن الباردة ولكن حرارة قلوبهم تُصلي السجان وتنفث الهمة حمماً من وراء القضبان تلهب بدورها اللا استكانة لتنطلق من عقالها..
••سيمفونية وفاء من وإلى الشعب الأبي..الذي يرفض الضيم.. الشعب الكريم، أن قولوا (لا) ملء حناجركم..
••فهم ما زاغوا عن أدب النضال
يجالدون الليل المسوّر بالعمالة
والمقاصل
والجماجم
والأرامل
والبكاء
حتى تهاوى كبرياء الظلم
وانعتقت أهازيج البقاء

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

تحالف الصّمت مع الرُّصاص و قنابل الغاز !!

Share this on WhatsApp============= عمر الدقير في سياق التبرير لتوقيع اتفاق ٢١ نوفمبر، كان الزعم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.