ومع ذلك (دقسنا) وسلمناه أمر سلطتنا التنفيذية بعد سقوط السفاح …
هاهو يعود اليوم معتمدا علي ذاكرتنا التي يحسبها هشة ليكرر فعلته تلك مرة أخري ………
………………………
٢ اكتوبر ١٩٨٣ .. ” إن نقابة الأطباء
و إنطلاقاً من دورها الحيوي والتزامها نحو ربها ووطنها لتعبر اليوم من موقع المسؤلية (والعلم) عن تأييدها الكامل و (سرورها) البالغ لإعلانكم تطبيق أحكام شرع الله وتمكينها في قانون العقوبات وكما نعلم فإن لنقابة الأطباء ( دوراً عملياً) في تطبيق أحكام شرع الله والقيام بواجب البيان والشرح” .