وهو ايضا الرئيس السابق لجهاز المخابرات والأمن الوطني السوداني.
وقالوا ان وجود محمد عطا قائما بالأعمال في واشنطن كدبلوماسي “إهانة لقيمنا ومصالحنا الوطنية”
وأشاروا إلى الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المنسوبة إلى جهاز الأمن السوداني والمخابرات قائلين إنها مفصلة في التقارير السنوية التي تصدرها وزارة الخارجية حول ممارسات حقوق الإنسان والتي توثقها جماعات حقوقيه مثل منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش.