الأربعاء , مايو 15 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / 🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (82) السنة الأولي* *6/9/2018*

🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (82) السنة الأولي* *6/9/2018*

يصدرها *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* للوصول لأكبر قاعدة من الجماهير ونقل نبضها والعمل معها وإليها *ومنبرا* للتوعية يسهم في  معرفة هذه  القواعد لرأي الحزب بالعاصمة ومواقفه  الجماهيرية ولكافة جماهير الشعب. 

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي الفيس بوك* https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-431931800554103/

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي تويتر* (‎@Communist_SD): https://twitter.com/Communist_SD?s=08

*بدمانا السالت راوية الساحة*
*حلفنا نسير ما نضوق الراحة*
*شهرنا سيوف عصيانا المدني*
*وكانت وحدة صف يا وطني*
*وايد في ايد حلفنا نقاوم*
*وما بنتراجع وما بنساوم*
*خطانا تسير في درب النصر*
*هتافنا يدوي يهز القصر*

💥 *_جولة صوت العاصمة_*
تعطلت الدراسة يوم الثلاثاء 4/ سبتمبر في عدد كبير من مدارس ولاية الخرطوم نسبة لغياب التلاميذ وعدد من المعلمين بسبب هطول الامطار التي أدت إلي انعدام المواصلات ورجوع الطلاب والمعلمين بعد خروجهم للذهاب الي المدارس، والتقت صوت العاصمة بعدد من سائقي المركبات العامة اليوم الاربعاء وكان ملخص اجاباتهم ان خروجهم في الامطار فيه مخاطرة كبيرة ويسبب اعطال بالسيارات خاصة وأن الشوارع رديئة وتحتوي علي حفر يصعب تفاديها في وجود المياه في الشوارع وأن تكلفة الصيانة مرتفعة في ظل الارتفاع الكبير في اسعار الاسبيرات مما يجعل دخل اليوم الواحد لا يفي بربع تكلفة الصيانة مما يجعلنا نفضل البقاء في المنازل .
نود ان نشير إلي آراء المعلمين حول هذه النقطة( ان هذا الوضع يجعلنا موعودون بفشل اليوم الدراسي اثر هطول اي أمطار وتكرار الإجازات المعلنة والغير معلنة وتأثيرها علي سير المنهج الدراسي وإكمال المقررات خاصة للطلاب الممتحنين شهادة).

💥 *_تفاقم مشاكل الصحة بولاية الخرطوم_*                     
أوردت صحيفة الميدان في عددها الصادر يوم الثلاثاء 4/سبتمبر مجموعة المشاكل الصحية بالولاية وتم تلخيصها في الاتي:
عدم توفر غرف عناية مكثفة بمستشفيات الخرطوم_ونقص حاد للدم بالمستشفيات_وارتفاع حالات الإصابة بالفشل الكلوي_وصعوبة الحصول علي ادويته_وغياب التجهيزات الصحية لعلاج مرضي الفشل الكلوي_ واتهام صحة الخرطوم للامدادات الطبية بمسؤوليتها عن نقص أدوية الفشل الكلوي دون اي تحرك يذكر لمعالجة المشكلة_وتجدر الإشارة الي انتقال مرضي الفشل الكلوي للخرطوم من الولايات لتلقي العلاج خلال فترة العيد مما يؤكد انعدام العلاج بولاياتهم.

💥 *_الذباب والباعوض معاناة جديدة لمواطني الخرطوم_*
شكل انتشار الذباب والباعوض هاجسا جديدا لسكان الخرطوم وانتشار أمراض الملاريا والتسمم الغذائي والدوسنتاريا مع ارتفاع اسعار الفحص والدواء مما سبب سخط واستياء وسط المواطنين
وشكاوي وانتقادات لغياب المكافحة الرسمية وسط تصريحات غريبة كالمعتاد لوزير الصحة بأن المواطنين هم السبب في إزدياد الذباب والباعوض وإزدياد معدل الإصابة بالملاريا لعدم تنفيذهم توجيهات وزارة الصحة التي تتعلق بمخلفات الاضاحي.

💥 *_إستمرار انعدام السيولة بالبنوك_*
في متابعات (صوت العاصمة) وجولتها الإسبوعية شح السيولة في بنوك الولاية وازدحام المواطنين في البنوك لصرف مدخراتهم ومرتباتهم والوقوف لمسافات طويلة في صفوف امام البنوك وضياع اليوم بكامله للصرف وإن وجدت النقود لا يصرف البنك أكثر من الف جنيه فقط..مما يضطر العميل للذهاب للبنك يوميا حتي يوفي ولو بجزء من التزاماته مما سبب سخط وغضب المواطن وغياب عن العمل في المؤسسات والمدارس، وقد ذكر معلم بالمرحلة الثانوية أنه تغيب عن العمل يومين في الأسبوع بسبب الوقوف في صف البنك، وشكي معلم آخر عن عجزه عن دفع الإيجار بسبب عدم صرف البنك لمرتبه وبعض مدخراته.

💥 *_الوقود وقضايا الزراعة_*
يواجه السودان موسماً زراعياً فاشلاً (2018/2019) نتج عن سياسات النظام المعادية للعمل الإنتاجي الزراعي طوال فترة حكمه، ورغم الحديث المكرر عن الاهتمام بالإنتاج إلا أن الأوضاع على الأرض تسير نحو الأسوأ، ونذر المجاعة تهدد السودان على الرغم من معدلات الأمطار العالية وتوزيعها الجيد.
هنالك شح في الوقود إذ تم توفير 89 ألف برميل جازولين من جملة احتياجات الموسم البالغة  161 ألف برميل  وهو سيؤثر سلباً على الموسم الزراعي وعلى الإمداد الكهربائي والنقل، علما ان معدل استهلاك الانتاج الزراعي من الجازولين ضئيلٌ مقارنة بجملة الاستهلاك الكلي القومي للجازولين ولا تتجاوز ال 10% ورغم ذلك فشل النظام في توفيره.
ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج (مثل السماد والمبيدات والتقاوى) وتكاليف عمليات التحضير للزراعة بما يفوق إمكانيات وقدرات صغار ومتوسطي المزارعين.. كما نتابع الفساد في توفير هذه المدخلات..
أثر الوقود على حاجات الكهرباء ومياه الري والشرب للمشاريع المروية والقطاعين الصناعي والسكني في الشمالية والرهد وكوستي حيث تنقطع الكهرباء علي كل رأس ساعة.
أثر شح الوقود على ارتفاع اسعار النقل والترحال مما يؤدي إلى ارتفاع السلع،
قضايا الزراعة عموماً نكرس لها طوافات حزبية في المناطق الزراعية.           

  *الميدان* 2 سبتمبر/ 2018

💥 *_مجموعة الخيار المحلى(محلية البحيرة)_*

*بيان مهــــم*
نود أولاً أن نتقدم بجزيل الشكر والعرفان للشعب السوداني كافة، ولرموز المجتمع في شتى المجالات، الذين هبوا للوقوف مع أهلنا في منطقة المناصير إبان الفاجعة المجلجلة التي هزت الضمير الإنساني بأكمله. ونخص بالشكر أولئك الذين تكبدوا مشاق السفر للمنطقة أو أبرقوا أو أتصلوا بالوسائط المختلفة للتعبير عن مؤاساتهم.
إن أولئك الأطفال الذين فُقدوا هم أطفال الشعب السودانى أولاً، قبل أن يكونوا أطفال المناصير، وتقع المسؤولية عن حياتهم على عاتق الدولة ممثلة في الحكومة المركزية، وحكومة ولاية نهر النيل ومعتمدية البحيرة، وقد فشلت هذه الجهات جميعا في توفير أبسط وسائل السلامة لهم رغم علمها المسبق  لأكثر من عشرة أعوام، أن أطفال المنطقة- ليس  في قرية الكنيسة فقط بل في كامل محلية البحيرة- يواجهون خطر الغرق يومياً عند الذهاب الى والعودة من المدارس. رغم كل ذلك، ظلت جميع هذه الجهات تتفرج على تلك المخاطر حتى وقعت الفاجعة، ثم تدافعوا ليذرفوا دموع التماسيح في ممارسة أجادوها لقرابة الثلاثة عقود!
لقد شاهد كل الاخوة والأخوات الذين جاءوا من مختلف مناطق السودان للعزاء، على حجم التهميش والإهمال المتعمد الذى تعانيه المنطقة في أبسط الخدمات، ابتداءً من وسائل نقل الأطفال للمدارس، وخدمات الصحة الأولية التي تسبب عدم وجودها في أن يفقد قرابة المائة طفل حياتهم نتيجة لانعدام الأمصال المضادة لسميات العقارب والثعابين.
لم نترك خلال العشرة أعوام الماضية، مسؤولا في المركز أو الولاية إلا وطرقنا بابه موضحين حجم المعاناة وانعدام الخدمات الضرورية والمخاطر التي يتعرض لها الأطفال وغيرهم. طوال هذه السنوات ومع تبدل المسؤولين في المركز والولاية والمحلية، لم نجد إلا الوعود الجوفاء التى ظلوا يرددونها على اهلنا وكأن الناس بلا ذاكرة.
وإزاء تنكر المسؤولين لوعودهم وفشلهم في توفير الخدمات الضرورية، لم يكن أمام أهلنا سوى الإعتماد على مواردهم وامكانياتهم الذاتية لحل قضاياهم اليومية، ومنها ترحيل الطلاب وعمليات إنقاذ النساء الحوامل، وتوفير الأمصال وغيرها، حتى بدأت المنطقة وكأنها لا علاقة لها بالدولة السودانية ابتداءً!
الا ان الأدهى والأمر من كل ذلك، ورغم كل تلك المعاناة والفقر والبؤس السائد في المنطقة، تصر الدولة على فرض الجبايات والأتاوات على أهلنا، وترفض في ذات الوقت دفع تعويضاتهم المستحقة عن إغراق ممتلكاتهم قبل عشرة اعوام، وهكذا اصبح ظلم الدولة لأهلنا مركب و أصبحت حياتهم جحيما لا يطاق.
الآن وقد بلغ السيل الزبى وطفح الكيل وفقدنا ما يزيد على المائة من أطفالنا، فإننا نعلن للسودانيين كافة، إننا يئسنا تماما من هذه الدولة الفاشلة ومن تهربها من مسؤولياتها الأساسية، ونعلن أن خياراتنا مفتوحة لمستقبل الأيام، وأن مسؤوليتنا تجاه مجتمعنا تحتم علينا اتخاذ كل ما نراه مناسبا لحماية حقه في الحياة.
مرة أخرى نعبر عن شكرنا للشعب السودانى لوقفته المشهودة معنا التي عبرت عن نبل معروف عنه، ونعلن أننا نمد أيدينا لكل من يود العمل لوقف الإبادة  المستمرة  للشعب في جميع إنحاء البلاد.
وسيعلم الذين ظلموا ولو بعد حين..
وما ضاع حق وراءه مطالب..

*مجموعة الخيار المحلى*
*محلية البحيرة*
٤ سبتمبر 2018

💥 *لا لا للغلاء..خبزا خبزا للفقراء*
💥 *تسقط..تسقط حكومة الجوع*
💥 *نحنا مرقنا مرقنا ومافي رجوع ضد الفقر وضد الجوع*
💥 *سلمية..سلمية ضد الحرامية*

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.