وداعاً أمين مكي مدني
الذي فارقنا اليوم بعد صراع طويل مع المرض، ويعد دكتور امين من اشرس المناضلين والمدافعين عن حقوق الانسان واحد رموز انتفاضة مارس/ابريل ورئيس كونفدرالية المجتمع المدني وأبرز رموز الاستنارة في بلادنا، يحتوي تاريخه الناصع انحيازا لقضايا الحقوق والحريات والتصدي لأنظمة القمع الاستبدادية كما قاوم سجون القمع بثبات وجسارة.
خالص التعازي لأسرته آل مدني ولرفاق دربه ولكافة جماهير الشعب السوداني.
الحزب الشيوعي السوداني