Laa-Laa لا لا موقع شباب السودان الحر
يصدرها *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* للوصول لأكبر قاعدة من الجماهير ونقل نبضها والعمل معها وإليها *ومنبرا* للتوعية يسهم في معرفة هذه القواعد لرأي الحزب بالعاصمة ومواقفه الجماهيرية ولكافة جماهير الشعب.
🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي الفيس بوك* https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-431931800554103/
🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي تويتر* (@Communist_SD): https://twitter.com/Communist_SD?s=08
💥 *_يهنئ الحزب الشيوعي مدينة بحري المواطنين بعيد الفطر_*
مع الامنيات بان يعود العام القادم وبلادنا قد استعادت الحرية والديمقراطية..
كما يستقبل تهاني العيد بداره بحلة حمد ثاني ايام العيد من الساعة 4 الي 8 مساء.
وكل عام وانتم بخير..
💥 *_نعي أليم_*
يا منايا حوّّمي حول الحمى واستعرضينا وأصْْطَفي
كلّ سمح النفس، بسّّامِ العشياتِ الوفي
الحليمََ، العفِّّ ، كالأنسامِ روحاً وسجايا
أريحيِِّّ الوجه والكفِّّ افتراراً وعطايا
فإذا لاقاكِ بالبابِ بشوشاً وحفي
بضميرٍٍ ككتابِّّ اللهِ طاهرْْ
أنشُُبي الاظفارََ في اكتافِه واختطفي
وأمانُ الله مِنّّا يا منايا..
كلّما اشتقتِ لميمونِ المُُحيّّا ذي البشائْْر ..شرّّفي
تجدينا مثلاً في الناس سائرْْ
نقهر الموتََ حياةً ومصائرْْ..
ينعي الحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية الزميل *محمد محجوب مصطفي* الذي إنتقل الي الرفيق الأعلي يوم أمس اثر حادث حركة، ونحن إذ ننعيه ننعي فيه ثقافته العالية وسلوكه المستقيم فقد كان الفقيد كاتبا فذا ومحاورا بارعا، والتعازي موصولة لاسرته وزملائه ورفاقه ولكافة جماهير الشعب السوداني.
💥 *_الحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية_*
*بيان إلى جماهير الشعب السوداني..*
أحر التهاني لجماهير شعبنا بمناسبة شهر رمضان المعظم وعيد الفطر المبارك اللذان يحلان علينا هذا العام وشعبنا يمر بأسوأ الظروف،إذ يحتفل شعبنا بهاتين المناسبتين الجليلتين واللتان تجدا التقدير والتعظيم في مجتمعاتنا المحلية بالريف والحضر على إختلاف تنوعها الديني والإثني،ومع ذلك لم تجد سلطة الأخوان المسلمين المعادية لرفاه وسعادة الشعوب ما تقدمه لمواطنيها سوى فرض المزيد من منغصات الحياة،حيث لا زالت البلاد ترزح تحت وطاة الأزمة السياسية الشاملة،والتي يتسع مداها بشكل يومي بسبب تناقض وصراع المصالح بين فرقاء الطبقة الحاكمة،وإتفاقها جميعاً على إنتهاج العنف والقمع لأي إحتجاج يأتي من خارجها على سياساتها المدمرة، والتي تجد التأييد من حلفاء السلطة الغربيين الذين لا يأبهون للثمن الباهظ لبقاء هذا النظام،والذي يدخل فيه مصادرة الحقوق والحريات وإستمرار الحروب والقمع المنظم وشراء الذمم وتزييف حقيقة النظام الديكتاتورية بالتسويات والإنتخابات معروفة النتائج، وإلى جانب ذلك فقد دخلت ازمة الجازولين شهرها الثاني وعادت صفوف البنزين للإنتظام من جديد في محطات الخدمة،وبلغت ازمة النقد ذروتها وأثرت بقدر كبير على صرف مرتبات العاملين بالقطاعين العام والخاص،و على صرف أموال المواطنين بالجهاز المصرفي،وأدى ذلك إلى عجز الأسر عن الوفاء بإحتياجات الأطفال في العيد،ويقابل ذلك إرتفاع غير مسبوق في أسعار الملبوسات والسلع الضرورية،وإزاء ذلك فإن عزلة النظام داخلياً وخارجياً ورفض ومعارضة سياساته تزداد إتساعاً وتضيق معها فرص إفلاته من الإنهيار ومن المحاسبة على الجرائم البشعة التي ارتكابها في حق الوطن والشعب،الذي إنفتح أمامه الأفق للتغيير المستحق وإقتلاع النظام المعادي لطموحاته في الحرية والديمقراطية والعيش الكريم، وهذه المطالب لن تتحقق بالأمنيات ولا بالنوايا المخلصة ولا بالإنتظار السلبي للأصوات الراعدة بالحرص على الديمقراطية وكفالة حقوق الإنسان للشعوب المضطهدة التي تلوح بها المؤسسات الإمبريالية كذباً بينما تلتقي مصالحها مع مصالح النظام العميل في إستباحة حدود البلاد امامه للهيمنة على الأراضي والموارد مقابل حماية سلطته ومراكمة ثرواته بتمرير خطة الهبوط الناعم وإكمال حلقاته بفرض إنتخابات 2020 كخيار أوحد لسير العملية السياسية في البلاد وفقاً لتصور النظام لها دون أمل أو رجاء في أن يفضي الإنخراط فيها إلي إقرار مبدأ التبادل السلمي للسلطة،وقد خبر شعبنا هذه التعامل مع هذه الممارسة العابثة بإرادته والحق بالنظام و حلفائه هزيمة نكراء بإنتصار مبادراته الداعية لمقاطعة الإنتخابات السابقة،وسيكون النصر حليفه في إفراغ إنتخابات 2020 من محتواها مهما اتسعت دائرة المشاركة فيها،ونؤكد بأن ذلك في مقدور الشعب،لأن مشروع الإنتخابات يحمل عوامل سقوطه في احشائه، وأن أكثر الداعين إليه لا يملكون الحجة على فائدة إجرائها بقانون معطوب ومفوضية غير محايدة لتقديم نتائج محسومة سلفاً يستغل النظام كافة إمكانية الدولة ونفوذها في فرضها وإدارتها حسب رغباته، وعلى أهمية هذا الإنتصار المضمون بإستقراء الواقع والتاريخ القريب،إلا أننا نتطلع مع جماهير شعبنا إلى أبعد من ذلك،بأن يتحول هذا الرفض العارم لسياسات وخيارات النظام إلي بناء جبهة واسعة للمقاومة هدفها النهائي هو إسقاط هذا النظام وكحزب نضالي ظل يبني تكتيكاته وأهدافه الإستراتيجية على وحدة الجماهير العريضة،فإننا لا ننظر إلى هذا المطلب كهدف مستحيل أو بعيد المنال ما دمنا في خط المقاومة وما دمنا نعمل مع فصائل المعارضة المختلفة وطلائع الجماهير على بناء وتنظيم صفوفها ودعم منظماتها الفتية في مجالات مناهضة السدود ومنع إغتصاب الأراضي وحراك أسر الشهداء والمعتقلين والعاملين والمعلمين والأطباء وغيرهم من أصاحب الحقوق المشروعة، علينا أن ننخرط جميعنا بكافة ألوان طيفنا في:
– بناء لجان المقاومة كخطوة متقدمة في طريق الإنتفاضة .
– المقاومة ودعم الحراك الجماهيري تأكيداً لعزلة النظام وسقوطه الوشيك.
*الحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية*
يونيو / 2018
💥 *_تصريح صحفي_*
وجه السكرتير السياسي للحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية الزميل/ *مسعود الحسن* إنتقادات حادة لقانون الصحافة والمطبوعات لعدم تقديمه لأي ضمانات أو حصانات تحمي الصحفي و الصحيفة من تدخل الجهات الأمنية خارج مؤسسات تنظيم المهنة التي حددها القانون،وإطلاق يدها في مصادرة حق التعبير والنشر بمنع الصحف من الصدور،وبمصادرتها بعد الطبع،وفرض الرقابة القبلية على تحريرها،وتكميم أفواه الصحفيين بإنتهاج عقوبة متسلطة بمنعهم من الكتابة والإيقاف لمدة طويلة بدون معايير محددة، إضافة إلى إستمرار حملات الإعتقال والإستدعاء في مواجهتهم بدون محاسبة إدارية أو محاكمة قضائية،بل وبدون الإمتثال لأي رقابة قضائية أو برلمانية،ووصف هذا الإنفلات بالدليل الساطع الذي يفضح تنصل السلطة عن إلتزاماتها الدستورية والقانونية،وتحللها من مخرجات حوارها الذي ولد ميتاً بتجريده من جميع التعهدات التي إشتمل عليها،والتي صدرت خبط عشواء، بلا ضامن ولا بواكي عليها،لأنها أفتقرت إبتداءاً لإنفاذ الإجراءات التي تهيئ الأجواء لإستدامتها كإلغاء القوانين المقيدة للحريات،وإصدار قوانين بديلة تتوافق مع وثيقة الحقوق المضمنة بالدستور،وعلى رأس تلك القوانين قانون الصحافة،وقانون الأمن الوطني لمساسهما إلى جانب قوانين أخرى بالحريات العامة،والحقوق الأساسية للإنسان،ودعا الحسن القانونيين الشيوعيين والديمقراطيين والتحالف الديمقراطي للمحاميين وكافة المنظمات الحقوقية والعدلية بالداخل والخارج لرفع وتيرة المقاومة ضد منظومة القوانين المهينة لكرامة الإنسان والمقيدة لحقوقه وحرياته،وعلى رأسها حق التعبير،وإدانة الممارسات القمعية التي درج النظام على فرضها على الصحفيين ومؤسساتهم الإعلامية والصحفية،داعياً للإصطفاف إلى جانب التنظيمات التي تمثل إرادة الصحفيين السودانيين ودعم مطالبها العادلة في:
– وقف مصادرة الصحف ومنعها من الصدور ورفض التغول عليها.
– رفض معاقبة الصحافيين بدون محاسبة من جهة مختصة أو بمحاكمة عادلة.
– وقف إعتقال الصحفيين تحفظياً ووقف إستدعائهم ومنعهم من الكتابة.
– توفير الحماية القانونية التي تمكن الصحف من الحصول على المعلومة ونشرها.
💥 *_جماهير شعبنا.._*
*_جماهير العاملين في الحقل الصحي.._*
ظللنا في القطاعات الصحية للحزب الشيوعي بالعاصمة القومية نحذر من تداعيات الأزمة الإقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد علي الخدمات الصحية وتحديدا خدمات الإمداد الدوائي لجهة التاثيرات المباشرة لبرنامج التحرير الإقتصادي علي إلتزام الدولة بتوفير الدولار المدعوم للأدوية بالإضافة إلي سياسات خصخصة الإمدادات الطبية والتي تمر بالضرورة بتجفيفها حتي لا تكون قادرة علي القيام بمهامها في توفير الأدوية ذات الجودة العالية لجماهير شعبنا ليتمدد القطاع الخاص ويسيطر علي سوق الدواء بما فيه الأدوية المنقذة للحياة. بالإضافة الي سياسات تعويم قيمة الجنيه التي أدت إلي تدهور غير مسبوق في القيمة الشرائية للجنيه في ظل ثبات المرتبات والحوافز مما حول حياة جماهير شعبنا وجماهير العاملين في الحقل الصحي بشكل خاص الي جحيم لايطاق.
إنعكست هذه السياسات بشكل مباشر في أسعار الأدوية فشهدت الأدوية التي تصنع محليا زيادة تقدر بحوالي 30% في أسعارها. بالإضافة إلي تخصيص الإمدادات لقائمة أدوية محددة لاتحتوي علي الكثير من الأدوية المهمة تقوم بتوفيرها للصيادليات الحكومية وقائمة منفصلة للصيدليات الخاصة. هذا الوضع أدي إلي شح وندرة في مجموعة من الأدوية المهمة مثل اميونوقلوبيولين (من الأدوية المنقذة للحياة), أدوية غسيل الكلي, أدوية ألتهاب الكبد, دواء الأنيميا المنجلية, أدوية الأمراض النفسية والعصبية, ويعاني مرضي السرطانات من أجل الحصول علي أدوية السرطان بسبب شح وندرة هذه الأدوية. أيضا يقضي المرضي اليوم باكمله في صفوف صيدليات الإمدادات الطبية من أجل الحصول علي البخاخ الوقائي للأزمة بأسعار مخفضة لان ذات البخاخ في الصيدليات التجارية تبلغ قيمته أكثر من 1000 جنيه. بينما بخاخ الأزمة المستخدم لعلاج النوبات وبالتحديد السالبيوتامول غير متوفر الا في الإمدادات وبكميات محدودة جدا مما ينذر بحدوث ندرة كاملة في بخاخ الأزمة ومجموعة من الأدوية الأخري حيث توجد ندرة كاملة في أكثر من 200 نوع من الأدوية. أيضا زادت أسعار أدوية الضغط مثل النوع التجاري من الاملوديبين 10 ملجم من 52 جنيه الي 100 جنيه واختفي تركيز 5ملجم من نفس الدواء من السوق.
عدم توفير الدولار المدعوم أدي الي توقف الشركات من إستيراد الأدوية, بالإضافة إلي السياسات الممنهجة الهادفة لتكسير الإمدادات وخصخصتها مما أدي إلي تفشي ظاهرة تجارة الشنطة في الدواء وبالتالي توفير ما خف وزنه وغلي سعره بغض النظر عن جودة هذه الأدوية وطريقة التخزين ومدي أهميتها مما زاد من حدة شح الأدوية وندرتها.
هذه الأزمة إمتدت لتشمل حتي أدوية التامين الصحي لان معظم أدوية التامين اصبحت خارج تغطية التامين الصحي حتي أبسط الأدوية مثل أسبرين 75 و 100 ملجم بها شح وندرة كاملة الأن.
أيضا اثرت الأزمة الإقتصادية بشكل مباشر علي أوضاع العاملين في الحقل الصحي حيث يتدس الالاف من العاملين في الحقل الصحي في الصرفات والبنوك من أجل مرتباتهم لكن دون جدوي بسبب عدم توفر السيولة بالبنوك حيث لم يصرف حتي العاملين في 8 مستشفيات بولاية الخرطوم رواتبهم حتي تاريخ اللحظة.
نحن في القطاعات الصحية نهيب بالعاملين في الحقل الصحي وكل جماهير الشعب السوداني للضغط علي حكومة الجبهة الإسلامية من أجل:
العلاج المجاني لجماهير شعبنا بما يشمل الأدوية وكل المعينات.
تحسين بيئة العمل بالمستشفيات والمؤسسات الصحية وتوفير كل معينات العمل.
تحسين مرتبات العاملين في الحقل الصحي بما يتماشي مع الضائقة المعيشية والغلاء (13 الف جنيه كحد أدني).
*القطاعات الصحية*
*الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية*
يونيو 2018
💥 *_تصريح صحفي_*
وصل التدهور في الوضع الإقتصادي والسياسي وإنهيار النظام الصحي لمرحلة جعل البلاد وصحة الشعب فريسة لحلقة الوبائيات بشكل دوري مستمر فبعد وباء الكوليرا الذي ضرب البلاد مخلفا الاف الإصابات والوفيات تشهد البلاد اليوم انتشار وباء الحصبة في عدد من ولايات السودان. فالمعلومات المتوفرة لدينا تقول بان وباء الحصبة منتشر الأن في ولايات دارفور الخمس, بالإضافة الي ولايات القضارف, كسلا والبحر الأحمر, وظهرت سبع حالات في معسكرات العائدين من جنوب السودان وامتد الوباء الان إلي كل ولايات السودان بنسب وارقام متفاوتة. وصل عدد الحالات للمئات فقط بولايات دارفور مما أدي إلي تحويل بعضها لولاية الخرطوم وتوجد الأن حالات بالعناية المكثفة لمستشفي أحمد قاسم. رغم بوادر ظهور حالات الحصبة قبل شهر رمضان الا أن حكومة الجبهة الإسلامية لم تولي الأمر أدني إهتمام فلم يتم تكوين أتيام تقصي ورصد حتي الأن وحتي حملات التثقيف وتوزيع الإسعافات المتعلقة بالمرض لم تصل للمرضى والوحدات العلاجية والاسعافية رغم وصولها من المانحين قبل حلول شهر رمضان المعظم وتكدسها بالمخازن ! لم يتم توزيعها بادعاء انعدام المحروقات الأمر الذي يكذبه توفرها لمركبات الأجهزة الأمنية والدستوريين في استهانة واضحة بارواح جماهير شعبنا. السؤال الذي يفرض نفسه هل الغرض من هذه المماطلة تحويل الأموال التي خصصت من المانحين لحلحلة إشكالات النظام المالية؟. إن قرار تاخير التدخلات لمحاصرة الوباء لما بعد عطلة عيد الفطر يعتبر جريمة مكتملة الأركان في حق الشعب السوداني مهما كانت الأسباب.
نحن في القطاعات الصحية للحزب الشيوعي بالعاصمة القومية نهيب بجماهير شعبنا بالضغط علي وزارة الصحة وحكومة الجبهة الإسلامية حتي تقوم بالتنفيذ الفوري للأتي:
الإعلان الفوري عن الوباء وكشف الموقف الحقيقي بالأرقام لجماهير شعبنا.
إتخاذ التدابير اللازمة من تقصي عن اسباب الوباء وتوفير اللقاحات وتوزيعها فوراً.
توفير غرف العزل والعلاج المجاني.
التثقيف الصحي باعراض المرض وطرق الوقاية في أجهزة الإعلام المختلفة.
ضرورة تنفيذ التدخلات الصحية بالتطعيم وتوزيع فايتمين (أ) لمنع حدوث المضاعفات فورا اليوم قبل الغد.
*القطاعات الصحية*
*الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية*
يونيو 2018
💥 *_طريقك الي لجنة المقاومة_(2)*
¤ لجان المقاومة تكون فاعلة اذا ما تشكلت علي مستوي الأفراد داخل الحي او العمل أو المدرسة أو الجامعة.
¤ لجنة المقاومة لابد من وجود عضو من بين أعضائها نوعي له تجارب وخبرات في تشكيل لجنة المقاومة.
¤ من مهام العضو النوعي مساهمته في تأهيل الاعضاء وتزويدهم بأسس عمل لجان المقاومة.
¤ يشارك الجميع في وضع اهداف وآليات لتنفيذ هذه الاهداف حسب مقدرات اللجنة واعضائها بعد فحص ومراجعة الظروف المحيطة بها. ¤ لجنة المقاومة الجديدة تستفيد من تجارب اللجان الموجودة.
💥 *لا لا للغلاء..خبزا خبزا للفقراء*
💥 *تسقط..تسقط حكومة الجوع*
💥 *نحنا مرقنا مرقنا ومافي رجوع ضد الفقر وضد الجوع*
💥 *سلمية..سلمية ضد الحرامية*
