*التعذيب النفسي كما الجسدي وسيلة لتركيع الرهائن والاعتقال ومنع الزيارات تعذيب للمعتقل واسرته*
لا زال جهاز الامن يتحكم في المعتقلين واسرهم ويرفض زيارة المعتقلين ويرفض اطلاق سراحهم ويستخدم جميع الوسائل التي يظن انها تشل الحراك والاحتجاجات . المواصلة في الحراك وانتزاع الحقوق هو ديدن النضال السلمي والخوف والتسلح هو شيمة حماة الانظمة جلادة الشعوب لكن شعبنا الذي خرجت طلائعه في سبتمبر واعتصمت في نوفمبر ووحدت قواها في يناير الماضي لن يهاب قوش ولا جهاز امنه وتخابراته وسينتصر للحرية والسلام والديمقراطية وهو قادرا على ذلك ويعمل لاطلاق سراح كل المعتقلين وكل الوطن #رسائل المقاومة#