ظلت الاستاذة مديحة عبدالله تواجه محاكمات مستمرة لسنوات منذ ان كانت رئيسة لتحرير الميدان وحتي الآن وصلت حد الحكم بالإعدام في تهم تتعلق بتقويض النظام والدستور تضامنت معها العديد من المنظمات الحقوقية والصحفية في العالم لكن لم تتضامن معها اي جهة بالداخل رغم مواقف التضامن المتكررة مع النساء والصحفيين ..
مديحة ومعها كتاب وصحفيين من الميدان هم صحفيون يدافعون عن حقوق الناس .
ومديحة من ناحية اخري امراة تواجه صلف النظام وحدها .
صدر حكم سابق ضدها بالسجن او الغرامة 10الف واستانف الأستاذ نبيل اديب الحكم
بالامس ، كانت هناك جلسة تم تاجيلها .
مديحة اصبحت تتردد علي المحكمة مثل مكان العمل مما يعد اهدارا لوقتها وارهاقا بدنيا ونفسيا ..
الجلسة القادمة 31 ديسمبر الجاري ..