في محكمة عاصم عمر التي يحاكم فيها نظام التلفيق والاستبداد وقف قاضينا عاصم عمر ابن هذا الشعب ومن منصة المخاطبة(قفص الاتهام) طالبا من الحضور الوقوف دقيقة حدادا على روح الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم ( اي ثبات هذا واي شجاعة واي فخر) واستجاب الحضور بمن فيهم ممثلي الاتهام ويقال انه القى على مسامعهم قصيدة وخرج الجميع يشعون نورا مستلهمين الدروس فمن يحاكم من؟ ولابد لهذا النظام ان يسقط ولابد للظلم ان ينتهي وشجعان امثال عاصم عمر مكانهم قلوب شعبهم وليس السجون ولنعمل لاطلاق سراحه
#رسائل المقاومة#