الحكومة السودانية لاتمتلك إستراتيجية للسلام سواءا في دارفور أو المنطقتين، و إستراتيجيتها الوحيدة هي شن الحرب، وتعيش في حالة من حالات النكران وخضاع النفس وخداع الآخرين بان الحرب قد إنتهت في دارفور وتريد أن تصادر سلاح الجميع في دارفور و تحتكر السلاح عند مليشياتها، وهي مسؤولة مسئولية مباشرة عن القتال المندلع في دارفور، والذي أكد إن النظام أبعد عن السلام في دارفور وإن “حليمة ترجع لقديمها” في الحرب والعدوان.
الحركة الشعبية لتحرير السودان تقف في خندق واحد مع شعب دارفور وحركتي تحرير السودان / مناوي والمجلس الإنتقالي وبقية تنظيمات الجبهة الثورية، العدل والمساواة وتحرير السودان/ عبدالواحد.
ياسر عرمان
21مايو 2017م