محمد محجوب عتيبة
طالب في كلية القانون
لما إعتقلوه المرة الأولى تعرض لتعذيب وحشي وصل مرحلة إنه أجبروه على شرب البنزين.
عتيبة من يوم ما طلع من المعتقل و هو راقد عيان و جاته قرحة و تسمم في الدم.
بعد خروجه بأيام تم فصله من الجامعة.
يوم 5 مايو مشى مع باقي المفصولين و المفصولات مكتب المحامي نبيل أديب و ما كان قادر يمشي براه فرافقه صديقه عبد الحكم.
تم الهجوم على مكتب المحامي من قبل جهاز الأمن و إختطاف كل الطلبة الموجودين.
حياة عتيبة في خطر
#لقد_طفح_الكيل