سودري

بقلم / محمد موسي اسماعيل
الحلقة الاولي

اصبحت سودري مهدده بالامراض والسرطانات من جميع الاتجاهات .مهدده من سوق الدهب الاصبح داخل البلد البستخدم الزئيبق واصبحت مهدده من مصنع النفايات مصنع الموت البيصبح داخل سودري بعد سنتين
والله العظيم انا مشيت اسواق دهب كتييره مافي سوق دهب داخل البلد .مافي مصنع دهب داخل البلد الا في سودري
السنه الفاتت من داخل جامع سودري وقف السيد العمده ودعاء الناس لايقاف هذا المصنع لانه بستخدم ماده السيانيد وهي الماده المسببه للسرطانات .لكن للاسف لكن للاسف اصبح السيد العمده من الذين يدافعون عن قيام المصنع علي حساب صحه المواطن
واتحولت اللجنه الشعبيه للتطبيل .اصبحوه يطبلون لكل شي
اصبحت اللجنه الشعبيه يدافعون عن الخدمات والتنميه مقابل قيام هذا المصنع
مصنع الموت مصنع الهلاك مصنع الدمار
ماذا تعني لنا التنميه .تنميه مقابل موت تنميه مقابل سلطان تنميه مقابل ماذا
وهذا المصنع مؤسسه خاصه ما عندها علاقه بالتنميه همهم تنميه جيوبهم
تنميه البلد مسؤله منها الدوله المتمثله في المحليه
واصبح المواطن لا حول ولا قوه الا بالله
اصبح المواطن جبان جبان من ان يقول لا لقيام التعدين في داخل هذا البلد لا لقيام التعدين في وسط هذا البلد
اطالب
اولا .بابعاد سوق الدهب من مكانه الحالي الي مكانا ابعد
تانيا .ازاحه مصنع الموت وتحويله من هذا البلد
تالتا.حل اللجان الشعبيه الاصبحت ما ممثله للمواطن وتكونين لجان شعبيه هدفها الاساسي خدمه وتنميه هذا البلد
والله العظيم اني لا انتمي لاي حزب سياسي لكن انتمي لصحتي وصحه مواطن هذا البلد وصحه جيل هذا البلد ولمستقبل هذا البلد ولمصلحه هذا البلد