في بيان مغتضب وزيرة الدولة بالاتصالات اعلنت فقدان السيطرة على بعض المواقع الحكومية (تهكير)
خلال اليوم ويبدو ان الهجوم الاسفيري كان كبيرا وفي عدة مواقع حكومية وطبعا دولة عصابة المؤتمر الوطني التي استاحرت خبراء من الصين والهند لمعاونتها في التجسس الاسفيري والاعتداءات للحصول على معلومات المواطنين لتجريمهم وتقديمهم للمحاكمات وفق قوانينها المكبلة للحريات لمزيدا من الكبت وحجب المعلومات لن تعلن عن الخسائر المادية ولا الخسائر في المعلومات التي تحصل عليها المهكرين وماهي قيمة ذلك لكن سوف تخرج عما قريب للعلن في العالم اصبح اصغر من قرية ما يحدث في جنوبه يعلم به من في الشمال قبل ان تغيب الشمس. من حق المواطنين واصحاب الاعمال ان يعلموا كيف تم الاعتداء وماهي المواقع وماهو حجم الضرر وهل تم تلاعب في معلومات او تمت سرقة ملفات حساسة تعنى بملفات ممتلكات او اوراق ثبوتية او قضايا امام الاجهزة التنفيذية والعدلية تؤخر البت واصدار قرارات . انها سلطة المؤتمر اللاوطني تعرف ان تحمي نفسها لكنها لا تهتم بممتلكات الشعب وتشتري اغلى التقنيات للتجسس لكنها لا تسخر تلك الامكانيات من اجل حماية ممتلكات الشعب وفي عوالم اخرى يستقيل المسؤلين من مثل هكذا فضايح للخسائر الفداحة التي تتسبب فيها ولكن في السودان تسعى السلطة لاخفاء اثار الجرائم لذلك فلنعمل جميعا ان تسقط هذه السلطة الفاسدة المستبدة ولنطالب بكشف ما حصل بالتفصيل #رسائل المقاومة#