عثمان شبونة
آدم عبدالله الملقب ب( آدم خشم الموس ) كان غسالا للعربات جوار فندق ميريديان سابقا.. مثله مثل اخرون غادر الي الخليج وبصحبته امرأة تدعي محاسن وشقيقه يدعي نصرالدين ، وبأساليب الدجل والشعوذة وتنزيل الأموال حيث كانت تمثل محاسن الجنية بعد تزيينها وظهورها بشكل معين داخل الغرف المظلمة واساليب اخري انطلت علي اصحاب الأموال الخليجيين المخدوعين ، في السعودية والإمارات ، تمكنوا من خلال هذا الاحتيال الاستيلاء علي مبلغ يفوق الستمائة مليون دولار ثم هربوا . عادة العرب يتحاشون ذكر ما حدث بالضبط وقاموا بفتح بلاغات مفادها استيلاء آدم واخرين علي مبالغ نظير اعمال تجارية بينهم ..