لا أستطيع شراء الدواء ياعمر ...
لقد شكمتم الاطباء وطالتهم أياديكم الآثمة بالقيود والإعتقالات ، ونحت قلمك فيهم بلاغات الإدعاء والكذب والتزييف ، ولا تزال نفوسكم الصاغرة تطاردهم ، وتنصب الشراك ، وهيهات ان توفوا بالعهود والوعود ، فهاهي الصيدليات تسير علي خطى اقرانها ، وتعلن الإضراب ، بعد إن إستفحل الأمر ، وامسي لا يطاق ، واصبح شراء الدواء من الصيدلية يحتاج دواء عندما تقرا فاتورته ، واصحاب الصيدليات مغلولون بشركات يقودوها المتأسلمين ،
أكمل القراءة »