الجمعة , أبريل 19 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / الشيوعي يطالب بإخلاء الخرطوم من الحركات المسلحة

الشيوعي يطالب بإخلاء الخرطوم من الحركات المسلحة

قال الحزب الشيوعي، إن العاصمة القومية تشهد تراجعاً متعمداً عن الحريات العامة، ومحاولات إضعاف وإسكات صوت قوى الثورة بالاعتداءات المتكررة على المواكب السلمية والمعلنة أهدافها، وخطوط سيرها من عناصر الشرطة والجنجويد ومليشيات الحركات المسلحة ومن وصفهم بالعملاء من عضوية الأحزاب، والذين اعتبر أنهم أسفروا عن وجههم الكالح إبان حملات الاعتداءات والاعتقالات التي تمت أثناء حراك ٣٠ يونيو ٢٠٢١، بجانب حجب المواقع الصحفية واعتقال الصحفيين والاعتداء عليهم.

وأوضح الحزب في بيان، أن التعدي على الحريات أخذ أشكالاً مختلفة منها الهجوم على نقابة المعلمين بتدخل نافذين في السلطة لصالح أعضاء شركاء السلطة، بالتآمر عليها وعلى الذين وقفوا في وجه الظلم من أجل مصالح قواعدهم.

وأضاف: “تقف شواهد كثيرة يوماً بعد يوم على ازدياد وتيرة العنف الممنج ضد المواطنين بهدف ترويعهم وسلب ممتلكاتهم و إلحاق الأذى الجسيم بهم إلى حد القتل”.

وأبان أن كل هذا يحدث بشكل متصاعد يومياً في جميع أنحاء العاصمة، ورئيس لجنة الأمن بالولاية وواليها لم يحرك ساكناً، وكأنه يعطي الضوء الأخضر لتلك العصابات المتفلتة أن توسع من دائرة جرائمها دون رادع لها، معتبراً أن الشرطة عجزت عن القيام بمهامها في حماية أرواح وممتلكات الجماهير.

وتابع: “نحن نعلم أن من بين قوات الشرطة شرفاء من أبناء هذا الوطن، ولكن الحسم الثوري لم يطل بعد تلك الحفنة من فلول النظام البائد، وهي تتولى حتى الآن المواقع القيادية مسنودة بقوانين قمعية الواجب إلغاؤها فوراً وعزل كل المترددين من صفوف الشرطة”.

وأكد الشيوعي أن عجز الشرطة لا يعني بأي حال من الأحوال استبدالها بالقوات المشتركة لتقوم بمهامها، إنما الواجب هو دعم وإصلاح قوات الشرطة، وطرد من وصفهم بالخونة والمترددين من بين صفوفها اليوم قبل غداً، كما يجب إخلاء أحياء العاصمة من كل قوات الحركات المسلحة والجنجويد، وإزالة مظاهر عسكرة الشارع بقوات مختلفة بعضها ساهم بقدر كبير في زعزعة الأمن والاستقرار بالولاية.الشيوعي يطالب بإخلاء الخرطوم من الحركات المسلحة

قال الحزب الشيوعي، إن العاصمة القومية تشهد تراجعاً متعمداً عن الحريات العامة، ومحاولات إضعاف وإسكات صوت قوى الثورة بالاعتداءات المتكررة على المواكب السلمية والمعلنة أهدافها، وخطوط سيرها من عناصر الشرطة والجنجويد ومليشيات الحركات المسلحة ومن وصفهم بالعملاء من عضوية الأحزاب، والذين اعتبر أنهم أسفروا عن وجههم الكالح إبان حملات الاعتداءات والاعتقالات التي تمت أثناء حراك ٣٠ يونيو ٢٠٢١، بجانب حجب المواقع الصحفية واعتقال الصحفيين والاعتداء عليهم.

وأوضح الحزب في بيان، أن التعدي على الحريات أخذ أشكالاً مختلفة منها الهجوم على نقابة المعلمين بتدخل نافذين في السلطة لصالح أعضاء شركاء السلطة، بالتآمر عليها وعلى الذين وقفوا في وجه الظلم من أجل مصالح قواعدهم.

وأضاف: “تقف شواهد كثيرة يوماً بعد يوم على ازدياد وتيرة العنف الممنج ضد المواطنين بهدف ترويعهم وسلب ممتلكاتهم و إلحاق الأذى الجسيم بهم إلى حد القتل”.

وأبان أن كل هذا يحدث بشكل متصاعد يومياً في جميع أنحاء العاصمة، ورئيس لجنة الأمن بالولاية وواليها لم يحرك ساكناً، وكأنه يعطي الضوء الأخضر لتلك العصابات المتفلتة أن توسع من دائرة جرائمها دون رادع لها، معتبراً أن الشرطة عجزت عن القيام بمهامها في حماية أرواح وممتلكات الجماهير.

وتابع: “نحن نعلم أن من بين قوات الشرطة شرفاء من أبناء هذا الوطن، ولكن الحسم الثوري لم يطل بعد تلك الحفنة من فلول النظام البائد، وهي تتولى حتى الآن المواقع القيادية مسنودة بقوانين قمعية الواجب إلغاؤها فوراً وعزل كل المترددين من صفوف الشرطة”.

وأكد الشيوعي أن عجز الشرطة لا يعني بأي حال من الأحوال استبدالها بالقوات المشتركة لتقوم بمهامها، إنما الواجب هو دعم وإصلاح قوات الشرطة، وطرد من وصفهم بالخونة والمترددين من بين صفوفها اليوم قبل غداً، كما يجب إخلاء أحياء العاصمة من كل قوات الحركات المسلحة والجنجويد، وإزالة مظاهر عسكرة الشارع بقوات مختلفة بعضها ساهم بقدر كبير في زعزعة الأمن والاستقرار بالولاية.الشيوعي يطالب بإخلاء الخرطوم من الحركات المسلحة

قال الحزب الشيوعي، إن العاصمة القومية تشهد تراجعاً متعمداً عن الحريات العامة، ومحاولات إضعاف وإسكات صوت قوى الثورة بالاعتداءات المتكررة على المواكب السلمية والمعلنة أهدافها، وخطوط سيرها من عناصر الشرطة والجنجويد ومليشيات الحركات المسلحة ومن وصفهم بالعملاء من عضوية الأحزاب، والذين اعتبر أنهم أسفروا عن وجههم الكالح إبان حملات الاعتداءات والاعتقالات التي تمت أثناء حراك ٣٠ يونيو ٢٠٢١، بجانب حجب المواقع الصحفية واعتقال الصحفيين والاعتداء عليهم.

وأوضح الحزب في بيان، أن التعدي على الحريات أخذ أشكالاً مختلفة منها الهجوم على نقابة المعلمين بتدخل نافذين في السلطة لصالح أعضاء شركاء السلطة، بالتآمر عليها وعلى الذين وقفوا في وجه الظلم من أجل مصالح قواعدهم.

وأضاف: “تقف شواهد كثيرة يوماً بعد يوم على ازدياد وتيرة العنف الممنج ضد المواطنين بهدف ترويعهم وسلب ممتلكاتهم و إلحاق الأذى الجسيم بهم إلى حد القتل”.

وأبان أن كل هذا يحدث بشكل متصاعد يومياً في جميع أنحاء العاصمة، ورئيس لجنة الأمن بالولاية وواليها لم يحرك ساكناً، وكأنه يعطي الضوء الأخضر لتلك العصابات المتفلتة أن توسع من دائرة جرائمها دون رادع لها، معتبراً أن الشرطة عجزت عن القيام بمهامها في حماية أرواح وممتلكات الجماهير.

وتابع: “نحن نعلم أن من بين قوات الشرطة شرفاء من أبناء هذا الوطن، ولكن الحسم الثوري لم يطل بعد تلك الحفنة من فلول النظام البائد، وهي تتولى حتى الآن المواقع القيادية مسنودة بقوانين قمعية الواجب إلغاؤها فوراً وعزل كل المترددين من صفوف الشرطة”.

وأكد الشيوعي أن عجز الشرطة لا يعني بأي حال من الأحوال استبدالها بالقوات المشتركة لتقوم بمهامها، إنما الواجب هو دعم وإصلاح قوات الشرطة، وطرد من وصفهم بالخونة والمترددين من بين صفوفها اليوم قبل غداً، كما يجب إخلاء أحياء العاصمة من كل قوات الحركات المسلحة والجنجويد، وإزالة مظاهر عسكرة الشارع بقوات مختلفة بعضها ساهم بقدر كبير في زعزعة الأمن والاستقرار بالولاية.

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.