شكراً الدكتور عبد الرحيم محمد عبد الرحيم حاج الامين كفيت واوفيت وصدحت بالحق شخصت الداء وبينت الدواء في ثلاثين ثانية كما طلب منك… أتى المغفور له *علي محمود حسنين* الي ساحة الاعتصام كما أتى حبيب النجار لقوم ينصحهم ولكنهم لم يقبلوا النصح كما أن قوي الحرية والتغيير قحت لم تلتفت لنصح *الاستاذ علي محمود حسنين* بألا تفاوضوا العسكر ناهيك عن شراكتهم فالعسكر لاعلاقة لهم بادارة شئون البلاد السياسية واجبهم حماية الدولة والحدود فقط حتي في الحرب يكونوا تحت إمرة المكون المدني حبيب النجار لم يقبلوا نصحه وقتلوه وجد نفسه في الجنة قال ياليت قومي يعلمون بماغفرلي ربي وجعلني من المكرمين ونحن احياء *وحسنين* توفي وتركنا الآن نقول ياليت قحت سمعت ماقاله حسنين الآن المشكلة الحقيقية والمعضله التي تواجه حكومتنا المكون العسكري الكيزاني الشغال ضد ارادة الشعب العامل لخنق حكومة هو شريك فيها أي شراكة هذه التي لم تجلب سوي الضرر والانفلات الدكتور يقول لايمكن ينصلح الحال إلا بتكوين *الامن الداخلي* وبسرعة….
السؤال الذي يطرح نفسه من الذي يقف ضد تكوين الأمن الداخلي قال *المكون العسكري* وانتهي كلامه إذا الفلتان الحاصل في الاسواق والدولار والمواد الغذائية المهربه خارج البلاد والذهب الخارج بالمطار وحرق الاسواق وكسر متاجر الناس ودعوة الطلاب لنهبها وكل الحاصل من دمار وخراب *خلفه الكيزان* بحماية *المكون العسكري* الشريك الخائن للوطن والشعب اللهم عليك بهم فانهم لايعجزونك ياقاهرا فوق عباده أقهرهم ورد كيدهم اليهم أنت حسيب الشعب المظلوم ومكلوم ونعم الوكيل فوضنا امرنا اليك فنعم المولي ونعم النصير وصل اللهم وسلم علي المبعوث رحمه وعلي آله وصحبه أجمعين…
.
.