………
كضربه استباقيه بقول لكل كتكوت الكترونى .
مجرد.
نعم
مجرد زيارته للسودان فتحت كل الابواب على مصاريعها للعالم كى تعيد كل الدول التفكير فى التوجه نحو السودان الجديد الخالى من ممولى و داعمى و مناصرى الارهاب . و الزياره قدت عين الشيطان و شرطت عين الكيزان و ليكن معلوما لديكم ايها الكتاكيت الاسفيريه ان هذه الزياره لها ما بعدها و ان (العالم اجمع) اصبح ينظر للسودان الجديد بعين الاحترام و لا جديد فى السودان غير انه تخلص من عفريت الجن الذى كان كماء النار على وجه حسناء افريقيا . فجائت الثوره لتمسح ماء النار و جاء حمدوك ليجرى على وحهها عمليه الاصلاح التجميلى الذى ما كانت تحتاج لأكثر منه لأنها اصيله من الداخل و سادتكم الذين يعلفونكم و ذهبوا عنها لم بشوهوا غير الخارج فقط و جارى الان اصلاح ما افسده عفريت الجن ليعود للملاك وجهه الجميل . السودان بلد الخير و الطيبه ارضه جناين فيها……..
………….
الخلاصه . مافى فايده من الورجغه الحتعملوها يوم السبت و الزياره ناجحه ولو كانت زياره (بالنظر ) و بلدنا الحقول و السهول بنقول ليها . حنشيد نحن بلادنا و نحب العالم اجمع . و الما عاجبه من كتاكيتكم يلحس كوعه و نحن الزارعنا الله و انتو القالعكم الله و جيتو بالبندقبه و طردناكم بالسلميه و جلد الكديس حنسلمه و ما دايرين نعمل بيهو جزمه و المحكمه فوق راسنا و فتشوا جزمتكم مشت وين و الساعه ام رقاص بقت ساعه الكترونيه و ال٥١ مطلوب للجنائيه حنرسلهم ورا بعض رب رب رب و بلدنا كلها وقعت من السقاله لكن سنها ما انكسر و قامت على حيلها و امريكا روسيا قد دنا اجتزابها و البلد دى ما بنسلمها لعسكر و وقت مزيكه صوت الثوار تدق كل كتاكيتكم و فراخكم و ديوككم بيدخلوا الجحور و سيدنا عيسى لسه ما نزل سلمتوها ليه؟ و اخيرا بقول ليكم . لو ما الثوره قامت كان الدولار بقى الفين جنيه و جاكم رامبوك و من اراد ان تثكله امه فل…….
و الباقى انتو عارفينه .