و عمل على إعتقال الكنداكات من المواكب ، بعد أن يندس في وسطهن …
أنس يحمل رتبة نقيب شرطة في الجمارك كما هو مفترض ، لكن أتضح أنه يتبع للأمن الإستراتيجي ، و مطلوب بتسببه بأذى لكثير من الثوار المعتقلين ، بجانب ضابط الشرطة سيئ السمعة ، العقيد طلال سيف اليزل ،الذي مارس أبشع أنواع التنكيل بالمعتقلين …
وعدوه بالترقية لرتبة رائد في حال إنجازه لمهمة التحري مع الكيزان كما يريدون ..
لكن المفاجأة هي أن الأمنجي الكوز أنس عبد الخالق يتواجد حاليا بنيابة مكافحة الفساد ، وهو الذي يحقق مع مأمون حميدة ، و عبد الرحمن الخضر ، و كبار قادة الكيزان ، في محاولة لإفساد و قتل القضايا الموجهة ضدهم في مهدها …
السؤال لوزير العدل ، و للنائب العام … كيف يمكن أن يتم إسناد مثل هذه الملفات الحساسة ، لفلول الكيزان ، وجنود الصف الثاني من رجال أمن النظام البائد …
لدينا إثباتات آخرها تحقيقه مع الأستاذة منى عبد المنعم … بنفس النيابة …
و إستنفار لكل أعضاء لجان المقاومة ، و الناشطين ، لوقف مثل هذا العبث …
صور اكثر لانس عبد الخالق في أول تعليق