الجمعة , أبريل 19 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / 🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (113) السنة الأولي* *1/5/2019*

🔴 *صوت العاصمة* 🔴 *نشرة جماهيرية* *العدد (113) السنة الأولي* *1/5/2019*

يصدرها *الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية* للوصول لأكبر قاعدة من الجماهير ونقل نبضها والعمل معها وإليها *ومنبرا* للتوعية يسهم في  معرفة هذه  القواعد لرأي الحزب بالعاصمة ومواقفه  الجماهيرية ولكافة جماهير الشعب. 

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي الفيس بوك* https://www.facebook.com/الحزب-الشيوعي-بالعاصمة-القومية-431931800554103/

🔴 *رابط صفحة الحزب الشيوعي بالعاصمة القومية علي   تويتر* (‎@Communist_SD): https://twitter.com/Communist_SD?s=08 

*💥 _بيان_*
بمناسبة اول مايو عيد العمال العالمي..
تحت شعار: *ياعمال العالم وشعوبه المضطهدة اتحدوا*
تحي مدينة بحري جميع العمال في بقاع العالم بمناسبة عيد العمال الأول من مايو ونحي نضال الطبقة العاملة السودانية ونضالها المستمر لإنجاز الثورة السودانية، شعبه ونسائه وشبابه والمعتصمين بالميدان لإكمال ثورة ديسمبر المجيدة.
المجد والخلود لشهداء الطبقة العامله السودانية..
المجد والخلود لشهداء ثورة ديسمبر المجيدة..
الشفاء العاجل للجرحى والمصابين..
*حرية سلام وعدالة*
ابقو الصمود _لم تسقط بعد#

*💥 _برنامج الاعتصام اليوم الاول من مايو_*
☆ندوة سياسية بعنوان:
الوضع السياسي الراهن والموقف التفاوضي ..
المتحدث: د. عمار الباقر 
الزمان ٧:٠٠ الي ٨:٣٠ مساء …
☆عرض مسرحي يقدمه: 
تجمع الدراميين السودانيين 
الزمان ٨:٣٠ الي ٩:٣٠ مساء …
☆فاصل غنائي مع:
الاستاذ محمد أبوعرب 
_الزمان: ٩:٣٠ إلي ١٢:٠٠ مساء 
_المكان: منبر قوي الحرية و التغيير
أمام قيادة أركان القوات البحرية
عاش نضال الشعب السوداني..
ثورة … ثورة …حتي النصر..

*💥 _بيان من الحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية_*
لا ترجع السيف الجفير
والدنيا فايرة مصادمة
قبال تجيب تار البلد
ريح العوارض تهزما 
*جماهير الشعب السوداني الوفية..* 
إن شعبنا الذي إنتصر لإرادته في ثورة ديسمبر المجيدة ، امتلك الحق الكامل في إملاء شروطه ومطالبه على أجهزة الدولة المدنية والعسكرية، القائمة بشكل مؤقت في الوقت الحالي إلى حين نقل السلطة كاملة الى ممثليه الشرعيين، وليس لأي جهاز من تلك الاجهزة أن تملي شروطها عليه أو أن تتوجه إليه بالأوامر والتوجيهات في أي شأن من شئون الثورة، ليس لحقيقة أنه الطرف المنتصر في سلسلة المعارك الطويلة والمكلفة التي اطاحت بالنظام البائد ودفعت في سبيل ذلك ثمنا باهظا، قوامه دماء الشهداء والمصابين والمعتقلين ومن تعرضوا للإنتهاكات الفظة، في كرامتهم وأمنهم وحرمة منازلهم فحسب ، بل لأن الجماهير المحتشدة في ميدان الإعتصام وفي شوارع العاصمة ومدن السودان الأخرى تمثل إرادة الاغلبية الكاسحة من الشعب السوداني وهي القابضة بإصرار بحقوقه ومطالبه العادلة والمدافعة بالحق عن مكاسبه التي حققها بالصمود والتضحيات الجسام في الوقت الذي كانت فيه تلك الاجهزة تتواطأ مع نظام القهر والجوع والدم وتجرعت معه هزيمة السقوط المدوي وهي  بالتالي أضعف من أن تزايد على شعبنا، الذي آلت إليه شرعية الحكم وتفويضه كاملا غير منقوصا وهو الذي يملك الآن إجازة هياكله وكيفية ممارسته وتفويض من يتولى مقاليده خلال فترة الانتقال التي لا تحكمها أي شرعية أخرى، بخلاف إرادة الشعب المنتصر والتي عبر عنها ممثلوه وطليعة ثورته الذين إنتخبهم في اتون نضالاته السلمية الباسلة بأدواته المجربة وعلى رأسها إعتصام القيادة العامة الذي أصبح دون إسقاط غيره  هو السلاح الذي لن تضعف قبضته في يد الثوار او تنكسر قبل أن تتحقق مطالب الثورة كاملة. 
*جماهير الثوار البواسل..* 
لا لرفع الاعتصام قبل تسليم السلطة للهياكل المدنية التي قدمتها قوى الحرية والتغيير وسنعمل معكم ومع قوى الثورة الأخرى لتجديده بالمواكب من المدن وبالمواكب العمالية والمهنية والنسوية والطلابية والشبابية وبجموع الحرفيين وغيرهم وندعوا القوى الثورية الأخرى للعمل الدؤوب والمثابر لدعم الاعتصام دون هوادة. 
– لا لدعاوي تقييد حرية التجمع والاحتجاج تحت أي حجة كانت ومن أي مصدر جاءت ونثق  بأن جموعنا الموحدة في ميدان الاعتصام أكثر حرصا على تقدير الظروف الانسانية والإستثنائية التي تتطلب فتح مسارات المرور والسكة الحديد عند الضرورة وللمدى المطلوب لعبور سيارات الاسعاف ونقل وترحيل الادوية والسلع الضرورية للولايات فلسنا أعداء لشعبنا بل حماة صادقين لمصالحه وحقوقه وليس لبقايا النظام وقوى الثورة المضادة أن يزايدوا علينا في الاهداف والقيم النبيلة لثورتنا السلمية.
– عاش نضال الشعب السوداني..
– عاشت قوى الثورة و طليعتها موحدة..
*الحزب الشيوعي السوداني بالعاصمة القومية*
30/ابريل/2019

*💥 _من الجماهير وإليها_*
التحية للمتاريس والتراسات والتراسين..
ما توقعنا أن يخرج علينا المجلس العسكري الذي سمى نفسه شريكا أصيلا في  إنجاح ثورة جماهير شعبنا السوداني الهمام المنتفض منذ 30 عاما ليس له من نصير عبر تلك السنوات  غير إيمانه بقضيته وتضحية وفدائية وبسالة في مواجهة صلف استبداد سلطة الجبهة الإسلامية وجنرالاتها. 
وما توقعناه أن يخرج علينا بمؤتمر صحفي كل ما يحمله من بشريات رغبته في فض المتاريس كل حصيلة تفاوضهم  المتاريس ووجعهم بالمتاريس  التي شيدتها جماهير شعبنا حماية لهم من القتل والضرب والتنكيل واعتقالات نظام الانقاذ الفاشي المجرم المستبد، فكان على المجلس العسكري تحية أهرامات العصر التي أعاد أبطال الشعب السوداني سيرتها من جديد بكل ما فيها من حضور  بطولي يستحق نوط الشجاعة والأقدام من الدرجة الأولى، فكان من باب أولى للمجلس العسكري أن يقف تحية اجلال واكبار للمتاريس والتراسين والتراسات طالما أضحت مؤتمراته الصحفية لا تتناول إلا ما يشعر المتابع للأحداث بعد عقلية جنرالات الانقاذ عن حقيقة هذه الثورة السودانية وما فجرته من وعي جدير بكشف كافة محاولات الإلتفاف على استحقاقات جماهير شعبنا. 
فالمجلس العسكري الذي يتحدث عن توصيل الغذاء وإلدواء واهتمامه المتزايد بتسيير أمور الحياة التي ظلت متوقفة لدى عامة الشعب منذ مجي هذا النظام الي لحظة إسقاطه 
فالثورة والثوار أكثر منه حرصا واهتماما بما يتعلق بحياة المواطن وما كانت هذه التضحيات إلا إيمانا بحق هذا الشعب في الحياة الحرة الكريمة عبر توفير أسبابها، بالتالي ليس هناك من يستطيع أن يزايد على هذه الحشود ويدعي بأن هناك من هو أكثر حرصا على المواطن من من قدموا الروح والسجون والتشريد من أجل هذه اللحظة التاريخية المفصلية. 
فعلى المجلس العسكري الارتقاء بخطابه ومؤتمراته في مخاطبة وجدان الثوار الشرفاء واحترام مطالب الثورة ونبذ عقلية الوصايا والمحاصصة في شأن ليس لهم فيه ما يميزهم من مكونات المجتمع السوداني إلا من باب الامتنان وطلب المقابل لمجرد انهم انقلبوا على جنرالهم المشير وعصابته. 
ما بيننا وبين المؤسسة العسكرية الكثير من الود والكثير من التطلعات التي تحتاج أن نشمر عن السواعد من أجل إنجازها ولا يتم ذلك إلا بمعرفة كل طرف ما له وما عليه في مستقبل هذا الوطن.
المجلس السيادي المدني بتمثيل عسكري، السلطة التنفيذية والتشريعية في الفترة الانتقالية القادمة أمر اكتسب مشروعيته بدماء الشهداء وصبر ونضالات مواكب وهدير انسان الوطن، لذا لا مساومة على ذلك ولا مناورة ولا سبيل من طريق إلا عبر تحقيق كافة مطالب الثورة المشروعة.
التحية لجماهير شعبنا التي تصر على الصمود في وجه الثورة المضادة والتجازبات الإقليمية والدولية.. 
التحية لتجمع المهنيين ولقوى الحرية والتغيير ولكل القابضين على جمر القضية.. 
التحية لشرفاء المؤسسة العسكرية والشرطية من يقفون مع هذه الثورة فعلا وقولا..
المجد والخلود لشهدائنا الشرفاء..
فلم تسقط بعد..
عاش نضال الشعب السوداني.. 
وعاش السودان حرا ديمقراطيا مدنيا آبيا..

*💥 _تجمع الطلاب السودانيين_* 
*بيان مهم..* 
باسم الشهداء والثوار، باسم المعتصمين من طلاب الجامعات الخاصة والحكومية، باسم المدارس والثانويات والمعاهد والدراسات العليا، باسم النضالات والبسالة والصمود، باسم مواكبنا منذ انطلاق ثورتنا المجيدة، وقفاتنا الاحتجاجية واعتصاماتنا في جامعاتنا التعليمية.
طالعتم اليوم قرار المجلس العسكري الصادر باستئناف الدارسة بالجامعات باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إننا في تجمع الطلاب السودانيين نؤكد أن هذا القرار ليس من اختصاص المجلس العسكري، فوظيفة الجيش في بسط الأمن الداخلي والخارجي، الجامعة مؤسسة مدنية لا تتبع لوحدة عسكرية، ندين هذا القرار المهين بحق ثورتنا التي نادت بالسيادة المدنية ومنع تغول العساكر في الخدمة المدنية ومؤسساتها، الجامعة جامعة حرة وليس من شأن العسكر بزيه الرسمى حتى دخول حرمها.
كما نؤكد ألّا استمرارية في السلّم التعليمي دون حل جهاز الأمن المهدد لحياة الطلاب، والوحدات الجهادية، ومدراء الجامعات وعمداء الكليات وكل من ثبت تورطه مع النظام السابق وحل جميع الاتحادات.
وعلى الصعيد الآخر نؤكد أن وقفتنا للعسكر ستكون طويلة على خط النار، سنكون خنجراً مسموماً أمام استبدادهم وعنجهيتهم وحبهم للسلطة، وننكر بشدة قرار الكباشي الناطق الرسمي باسم المجلس العسكري بإزالة المتاريس، فهذه المتاريس لم يصنعها جندك وعسسك يا كباشي، بل صنعناها بدماء اخوان لنا وستظل إلى القصاص من القتلة ومحاسبة المجرمين وسارقي المال العام.
وعليه فإننا نتوجه بموكب التصعيد الثوري، الذي ينطلق من السوق العربي إلى القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة، يوم الخميس 2 مايو في تمام الساعة 1 ظهراً؛ رداً على تغول العسكر.
عاشت الحركة الطلابية خنجراً مسموماً في صدور الطغاة والأنظمة العسكرية.
*١ مايو ٢٠١٩م*

*💥 _الاتحاد النسائي السوداني_* 
  *يحذر من النكوص علي مبادئ الثورة* 
*جماهير الشعب السوداني..*
*جماهير النساء الصامدات..*
*امهات الشهداء..*
      *تحية الحرية والكرامة،،* 
*لقد* ظللنا نرقب معكم تطورات الاحداث علي ساحة الاعتصام في قلق خشية ان تنال القوي المعادية للثورة من هذا التجمع العملاق لكن كنتم انتم دائما لهيب الثورة المتقد ووهجها البراق ظلت شعارات الثورة راسخة ورايتها خفاقة تسير نحو غاياتها بثبات. 
*ايها* الثوار الشباب 
نخاطبكم بعد ان بدت تلوح في الافق بوادر النكوص من قبل المجلس العسكري  عن العهد الذي اقتطعه مع الثوار بالتسليم الفوري للسلطة لحكومة مدنية تسير بالبلاد إلي بر الأمان . 
تمثلت  بوادر النكوص في تصريحات المجلس الممتلئة بالمغالطات وفي مناوراته ومحاولة الالتفاف علي أهداف الثورة  والسعي لفض الاعتصام دون إرادة الثوار، كما تمثلت في تهاونه مع رموز النظام البائد حيث لا نملك دليلا واحدا علي انهم يقبعون في غياهب السجون كما ينبغي، بل بدأ اطلاق سراح بعضهم دون محاكمات. 
*فعليه نحن في الإتحاد النسائي السوداني*   نتمسك بمبادئ الثورة التي اندلعت من أجلها وفي مقدمتها اقتلاع نظام المؤتمر الوطني واجتثاثه وبناء دولة الحرية والكرامة والقانون تحفظ حقوق المواطنة لأبناء الوطن دون تمييز .كما نقف بقوة علي خط الثورة .
ولا يفوتنا ان نحيي  النساء العاملات في المصانع والمؤسسات.  وبائعات الأطعمة والشاي بأول مايو عيد الطبقة العاملة. وضرورة الاستعداد والعمل علي استعادة الحركة النقابية في سبيل استقلالية وديمقراطية ووحدة الحركة النقابية. وفي هذه المرحلة يستوجب علي كل الحركة النقابية ان تناضل في سبيل هدفين :
إعادة النظر في كل القوانين النقابية التي وضعت خلال حكم الإنقاذ. وفي سبيل عودة النقابات الفئوية بديلا لنقابة ما يسمي بنقابة المنشأة . لتصبح هذه النقابات الفئوية أداة فى يد العاملين والعاملات لتحسين شروط الخدمة وبيئة العمل . 
**وندعو* جماهير النساء للوقوف من أجل حماية الثورة وسد الطريق أمام المتربصين. ونحذر  المجلس العسكري من حماية أعداء الثورة أو الوقوف فى طريقها. 
وعليه :
**ندعو* جماهير الشباب للوقوف سدا منيعا للدفاع عن الثورة والتصدي لكل من تسول له نفسه بالانقضاض عليها . 
**حماية* الثورة هو الواجب المعلي ولا شئ يعلو عليه .
**مواصلة* الاعتصام هو صمام الامان لنجاح الثورة . 
**العصيان* المدني والإضراب السياسي هو طريق الخلاص . 
والثورة مستمرة..
*الاتحاد النسائي السوداني* 
30ابريل2019

*💥 _على خطى التغيير_*
جماهير شعبنا الثائرة تواصل في اعتصاماتها بساحة القيادة العامة وبمختلف المدن وتسير المواكب الهادرة المتوجهة لمكان الاعتصام الذي أصبح مزارا ورمزية للثورة الديسمبرية لما افرزته من نضالات وبطولات وانتصارت.
وظلت جماهير شعبنا تنتظر وتترقب بغير كلل ولا ملل مفاوضات قوى الحرية والتغيير مع المجلس العسكري للخروج بنتائج إيجابيه يستكمل من خلالها العسكر ما اقدموا عليه من عملية غسيل يد من النظام البائد واغتسال من التدخل في شؤون ساس يسوس والالتزام بقومية القوات المسلحة وشرف الجندية حماية للوطن وللمواطن وأمنه واستقراره، ولكن فيما يبدو بأن المؤسسة العسكرية لازالت تحن الي جنونها القديم تساعدها أمنيات دول إقليمية لها مصالحها في بقاء العسكر على سدة الحكم وبعض فلول النظام البائد من بقايا الدولة العميقة.
من هنا ليس أمام جماهير شعبنا غير الاستمرار في النضال لحماية ثورتهم ومكتسباتهم من قبضة المؤسسة العسكرية ومن شرور المحيط الدولي والإقليمي، وما انجزته هذه الجماهير من ثورة تطهيرها الأولى بصبر وجلد اذهل العالم أجمع وكلل ذلك بنجاح ثاني باسقاطه لانقلاب القصر في أقل من 24 ساعة، فإنه جدير بإسقاط الدولة العميقة في أقل وقت ممكن فقط على تجمع المهنيين العودة إلي جدول المظاهرات لدعم اعتصام القيادة العامة وبقية الاعتصامات حول المدن وعلى لجان المقاومة إشعال المظاهرات الليلية التي بدأت بالفعل في الكثير من الأحياء وعلى قوى الحرية والتغيير وضع حد لهذا التفاوض الغير مجدي وتقديم برنامج المرحلة الانتقالية والسعي لتنفيذه كاملا دون قيد أو شرط، أو ترفع يدها أمام جماهيرها وبكل شفافية فهي غير مكلفة بتقديم أي تنازل يحاول أن ينتقص من استحقاقات جماهير الشعب السوداني. 
ولا يوجد  من هو وصي على هذا الوطن ولا على شرفائه ولا  يستطيع كائن  أن يملي شروطه على الثورة والثوار طالما بقيت هذه الجماهير هي خط الدفاع الأول عن مكتسباتها وطالما تمسكنا بوحدة الصف الوطني وتماسك نسيجنا الاجتماعي.
ويا جماهير شعبنا الباسل اتحدوا..
تسجيل خروج.. 
وببعتلك شال الحب مرسال 
تايهين في بحرو مراكبية 
وبكتب على صدر الموج آمال 
اطفال عمال ومزارعية..

💥 *لم تسقط بعد*
💥 *اعتصام القياده العامه*

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.