الجمعة , أبريل 19 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / *من:-جندالوطن للحريه والتغيير* *بيان رقم(٣)*

*من:-جندالوطن للحريه والتغيير* *بيان رقم(٣)*

*بسم الله الرحمن الرحيم*

في مسار الثوره المتصاعد يوما بعد يوم تظل قوي الشعب الحيه كل يوم في اتجاه مد وتوحد في تحالفات توحد من قواها وتشد من ازرها ؛ ان *تجمع القوات المسلحه المفصولين تعسفيا(قوي الحريه والتغيير)*
قد انضمت له محموعات كببره من *المفصولين تعسفيا من ضباط الصف والجنود*

وتم الاتفاق علي اسم يشمل الجميع واتفق علي
( *جند الوطن للحريه والتغيير*  )

*مقتل معلم مقتل امه*
*الاخوة* شركاء النضال ورفقاء الثوره ضد برابرة “الإنقاذ”- اكذوبة العصر ..
ان جريمة النظام الشنعاء التي ارتكبتها مليشياته ضد كل معلمي السودان ممثلين في شخص الشهيد البطل ستكون باْذن الله و بعطاء الثوار جريمتهم الاخيرة.
رفقاء النضال و الثورة/
معلوم ان القتل هو منهجهم و هم الجبناء ، و ان التدمير هو  عقيدتهم  و هم مدعي التقي و العفاف ، و لكن لم يكن اي سوداني اصيل يتصور في  عصرنا هذا ان يكون هناك بقيه من طواغيت ومجرمين لهذه الدرجه او قد وصلت بهم الاستهانة بالشعب السوداني جميعا؛  ليرتكبوا في حقه هذه الجريمة الشنعاء و بهذه الطريقة المشينة ، الطريقة العار في وجوهكم ووجه كل شيطان اخرس،   القتل بالخازوق ؟؟!! – من انتم ومن اين اتيتم ومن اعطاكم الحق في سلب الحياه والتشفي في القتل لهذه الدرجه
لقد شكلت هذه الجريمة صدمة للشعب السوداني وسعرت النار في قلوب واحشاء كافه قطاعاته وفئاته

شكلت جرحا عميقا لن يندمل
وطعنه نجلاء في كافه قيمه المتوارثه كابر عن كابر
ماذا دهاكم لم ترحموا اسرته وضعفه وهو مكبل ببن ايديكم،  لم ترحموا شعبا متسامح مد لكم الحبل علي القارب لعقود نهبتم مانهبتم وسرقتم من عمر تقدمه وتطوره سنوات و سنوات ( فانتم في كل عام ترذلون )
بددتم كل موارده وخطفتم الدوله واحتكرتم كل الحياه لصالح احلامكم  وطموحاتكم وخبالاتكم وخيالاتكم المريضه..
اما وقد صحي المارد العملاق ليحرر الوطن من احتلالكم واحتلال تنظيمكم العالمي المهووس ، مصدر ومبتداء وخبر الارهاب ، أنبريتم تذيقون ابطاله وحرائره الماجدات كل صنوف العذاب …؟ لا باس، فان فجرنا قد لاح ، فأعدوا لليلكم الأسود  عدته .
ان  الثوره منتصره باذن الله ولافكاك لن يقف في مسار هديرها شيء وهي بالغه منتهاها باذن الله لان الحق. معها والله هو الحق والعدل

لن يثني الشعب السوداني قوة في الارض علي نيل حقوقه وكرامته

*حريه.  سلام. وعداله*

*الثورة خيار الشعب*

الشعوب لاتموت ولاتستكين
والثوري لايستسلم

*ينتصر او يموت شهيدا*

سنظل خلف *ايقونه الثورة تجمع المهنيين؛* وصف واحد مع بقيه قوي الثوره

نعتمد السلميه كمنهج اختطته الثورة تهزم به كل اله القمع وكل نفسيه الارهاب التي تميزكم

الي قوات الشعب المسلحة انتم كنتم منارة وهدي للاحرار
حماة للوطن وشعبه و التاريخ لن يرحمكم بصمتكم هذا

*واجبكم:-*
حماية شعبكم

*مكانكم:-*

التزام جانب الشعب

*بنص القانون والدستور والاخلاق والدين*

ان جريمة قتل الاستاذ والمربي الفاضل احمد الخير طعنة نجلاء في صميم قيم وثقافة الشعب السوداني  وفاجعة اهتز لها كل الضمير العالمي وتقززت منها ومن بشاعتها كل نفس ذات فطرة انسانية سليمه وقطعا ستشكل نقطة فاصلة وفارقه في يوميات الثورة
الشعب ماض في ثورته ولو شارف او اوشك  علي الفناء فان مواكبه لن تتراجع و بصدور عاريه  وستلاقي مجدها وشرفها و تموت دون عرضها وحريتها
*الاخوه رفقاء السلاح* ان عملنا في قوات الشعب المسلحه لم يكن يوما ما مهنه لتكسب الرزق او الارتزاق انما واجب وطني خالص ونبيل
بحق القسم الذي اقسمنا علي حمايه الارض والعرض  والشعب وسيادته    نناشدكم ان تحموا شعبكم من عصابة القتلة وشذاذ الافاق
الارهاب لادين له ولا اخلاق
نترحم علي روح فقيد العلم والامه والوطن الاستاذ الشهيد احمد الخير وعلي كل شهداء الثورة والحرية والعدالة والسلام والديمقراطية

ونؤكد كما ظللنا نؤكد وننوه في بياناتنا علي الاسطفاف مع جماهير شعبنا في خندق واحد لانحيد او نتزحزح وعلي توقعينا علي ميثاق الثورة *اعلان الحرية والتغيير*
مع دوله القانون والمؤسسات وفصل السلطات مع الحرية والعدالة والمساواة وضد التمييز بكافه اشكاله

*لسان كل ثائر وحر*

*يقول*:-

أدوزن أغنيتي التالية
وأرفض
أن نكتفي
بالرصيف
تابعوا ماشئتموا
أو عذبو
طاوعوا من خفتموا
فالزاحفــــون إلى الفجيعة
انتموا
فقط افهموا
أن لا وثيقة ً أو وفاق
ولا حقيقة َ أو وثاقْ
تخفي عن الأطفال عورة َ
من دفنتم من رجال

قتل معلم مقتل امه
يالا بشاعه مافعلتم
حقا وعدلا وصدقا
*الذاهبون ا لي الفجيعه انتم*

*ثوره. ثوره حتي النصر*

*#تسقط بس*

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.