الإثنين , أكتوبر 7 2024
ardeenfr
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار لالا اليومية / *إنعدام السلع الأساسية بقيسان*

*إنعدام السلع الأساسية بقيسان*

? _*الهــدف.tt*_ ??

*الهدف_بريد_القراء*
✍═════════?

المتابعين الأماجد:

ستنشر “الهدف” ومن خلال زاوية بعنوان (بريد القراء)، كل الملاحظات والأخبار والآراء الحرة من متابعيها، وذلك مساهمة منها في توصيل أصواتكم وأفكاركم عبر صفحتها..

الرجاء إرسال الرسائل إلى صندوق رسائل صفحة الهدف… ودمتم.

بريد القارئ:
عبدالرحمن نورالدائم

عاشت مدينة قيسان منذ مطلع شهر نوفمبر الجاري وحتى بعد ظهر اليوم  الأحد 12/11/2017م، حالة أشبه بالحصار الإقتصادي، حيث انعدمت السلع الأساسية من {الدقيق والسكر والوقود} وحتى ملح الطعام.
وتفيد المعلومات الواردة من هناك أن المواطنين يعانون معاناة بالغة فى الحصول على الطعام، مما أضطر الكثيرين للانتقال إلى منطقة {البيرو} الإثيوبية للحصول على الوجبات الخفيفة، بعد أن أغلقت المطاعم أبوابها نتيجة انعدام الخبز واختفاء الدقيق في واحدة من أكثر المظاهر مأساوية، إضافةً لارتفاع سعر كيلو السكر إلى {30} جنيهاً.
يذكر أن هذه السلع الأساسية كانت متوفرة في مدينة قيسان طيلة أشهر الخريف ولم تشهد المدينة أي فجوة غذائية أو حالة أشبه بالمجاعة.
كما أن وصول مجموعة {البوابير} المحملة بكميات محدودة من السلع إلى المدينة يوم الأحد الماضي لن يساهم في فك الاختناق وإنهاء حالة الركود الاقتصادي، وإعادة الإنتعاش والنشاط إلى سوق  المدينة.
الأسئلة الملحة التى تفرض نفسها، من المسؤول من هذا الحصار الإقتصادي للمدينة؟؟
وأين تكمن المشكلة؟؟
ولماذا لا تساهم الأجهزة المختصة في تسهيل إنسياب حركة ناقلات بضائع التجار من بكوري إلى قيسان؟؟
ولمصلحة من هذه العقوبات الإقتصادية القاسية؟؟
وهل السيد المعتمد على علم بهذه المعاناة??
ولماذا تلتزم حكومة الولاية هذا الصمت؟؟

نرجو ونأمل رفع هذا الحصار قبل موسم الأمطار وعودة الخريف.

*ﭠَڝَـدَرَ عـنَ حِـۤـزْب الَبعــثَ الَعـرَﭜَـيَ الَاشـَـﭠَرَاكَــيَ*
❇════════════❇

لِلِمِزِيِدِ مِنِ الِأخِبِارِ تِابِعِوِا صِفِحِتِنِا عِلِےِ الِفِيِسِبِوِكِ:

https://m.facebook.com/hadafsd/

????????

 

Print Friendly, PDF & Email

عن laalaa

شاهد أيضاً

حزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي

Share this on WhatsAppحزب المؤتمر السوداني تصريح صحفي طالعنا البيان المؤسف الصادر من سكرتارية اللجنة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.