Laa-Laa لا لا موقع شباب السودان الحر
اتقوا يوما تصبجون فيه بلا وطن .حملة لمن يملك
الطاهر اسحق الدومه
هذه الحمله مفترض توجه للنخبه التي التي تسيطر الان علي السودان وان كان الاصح منذ الاستقلال ..
وهذه الحمله مفترض تطعن في ظل الفيل مباشرة وهي الحكومه
فرجاء ان تترك الناس ااشعارات البراقه وتلجأ لتسال نفسها بالاول هل فعلا نحن كجماهير ونخب حاكمه هل لدينا الشجاعه الكافيه لاستيعاب من نراهو هو ألآخر الذي يتمثل في العرق والثقافه.
.كل الثروة والسلطه موجوده ويتحكم فيها جزب واحد ونخبه اجتماعيه محدده ومعروفه فاذا سلمناجدلا بأن هذه النخبه الاجتماعيه ليست علي قلب رجل واحد وتوجه فكري وسياسي واحد لكن الاجدي ان نعترف بالتفوق
العددي منها اسنرضاءا لرغبتها في التفوق والسيطره علي مقاليد الأمور بالسودان ولو أدي الي ماهو عليه الآن واالي الأسوأ منه .
يمبغي ان لاندفن رؤوسنا في الرمال ونصمت عن المسكوت عنه ليس تاريخيا بل من مايجري الان لأنه لايوجد مايسمي فكر سياسي بناء يجسد للسودانييين دون فرز طموحاتهم في متطلبات الحياة في حدها الادني
بل باتت كل الرؤي الفكريه والسياسيه وان لبست ثوب النظرة القوميه تجدها عند التفعيل في أرض الواقع ممارسة في الحكم والمعارضه تجسد لانماط معينه بالمجتمع السوداني في غالبه بالحكم وحتي بالمعارضه
بالتالي مخاطبة قضايا الراهن السياسي واضحه فعلي ك افة السودانيييين وخاصة النخبه المستفيده من السيطره علي الحكم بطريقه مباشرة وغير مباشرة ان تحاول تحاسب نفسها وتغيرها في كافة أنماط رغائبها التي لاتنتهي في الاستحواذ والاقصاء والتلذذ بعذابات الاخرين بغيةالترفع بها الي آفاق وسماوات انسانيه ارفع واجدي
